|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
أغرب الأفلام التي أُنتجت في تاريخ السينما! لكلٍ منا ذوقه الخاص في الأفلام. فالبعض يُحب متابعة أفلام الأكشن والرعب والمغامرات، والبعض الآخر يُفضل الدراما الاجتماعية والأعمال الرومانسية. وبين هذا وذاك، لابد أن نجد شخصًا ما يبحث عن الغرابة والغموض ويُفضل متابعة الأعمال السينمائية السريالية والخارجة عن المألوف. في هذا المقال، نستعرض عددًا من أغرب الأفلام التي صنعها كبار المخرجين في هوليوود أمثال ديفيد لينش وهارموني كورين، والتي قد ترغب بمتابعتها إن كُنت من محبي الغموض والأحداث فوق المنطقية! GUMMO تدور أحداث الفيلم في بلدة صغيرة تم تدميرها بفعل إعصار جامح في ولاية أوهايو الأمريكية، سكانها من الأشخاص المشوّهين والمضطربين ذوي سلوكيات غريبة. والفيلم من إخراج هارموني كورين. برأي معظم النقاد، فإن الفيلم يتألّف من مجموعة غير مترابطة وغير منطقية من المشاهد مصحوبة بلقطات رعب واشمئزاز وهذيان أقرب ما يُمكن وصفها بالمشاهد السريالية. ويستعرض الفيلم فكرة غريبة عن علاقة الإنسان بالتلفاز وتفاعله مع برامجه بطريقة مريبة، ما يجعله يعتقد أنه يعيش في العوالم الافتراضية داخل البرامج. فيلم تجريبي ياباني تم إصداره عام 2001 من إخراج تاتسو ساتو، ويستند على عمل مانجا يُسمى Nekojiru. حيث تدور أحداث الفيلم حول قطّتيْن تشرعان في رحلة إلى عالم الموتى والعودة من أجل استعادة روح إحدى القطط، وخلال هذه الرحلة تواجه القطط سلسلة من الأحداث الغريبة. فيلم سريالي من إنتاج مدير أعمال البيتلز آلان كلين، وهو أقرب ما يكون إلى فن السايكاديلك المرتبط بتجربة مخدر LSD وما يترتب عليه من هلوسات وتخيلات. الفيلم عبارة عن أحداث سريالية مليئة بالعنف والغرابة، وهو من إخراج المخرج التشيلي أليخاندرو غودورسكي. الفيلم يروي قصة ممثلة طموحة تدعى بيتي إلمز، تصل لأول مرة إلى لوس أنجلوس، ثم تلتقي وتصاحب امرأة مصابة بفقدان الذاكرة مختبأة في الشقة التي تعود لعمة بيتي. تتضمن القصة العديد من المشاهد الانطباعية غير المترابطة، لكنها تترابط في نهاية المطاف بطرق مختلفة، فضلًا عن بعض مشاهد السريالية والصور التي تتعلق بالسرد خفي. فيلم رعب أمريكي عُرض سنة 1989 تدور أحداثه حول مراهق من بيفرلي هيلز يكتشف أن والديه متورطان في طقوس شيطانية للعربدة والعنف بين نخبة المجتمع. الفيلم الذي عُرض سنة 2012 يحمل بين أحداثه كل معاني الغموض والغرابة، والتي يُحاول من خلالها المخرج الفرنسي “ليوس كاركس” خلق مفهوم جديد حول الجمال من خلال شخصية الفيلم الرئيسية “السيد أوسكار” الذي يُحاول أن يُجسّد عدة شخصيات بين الواقعية والغرابة ليصل به الأمر إلى التمرد على شخصية أخرى كان قد لعبها ثم قتلها. فيلم فرنسي ألماني عُرض سنة 1975 من إخراج لويس مال، تم عرضه في مهرجان نيويورك السينمائي. تدور فكرة الفيلم حول فتاة تجد نفسها متورطة في حرب غريبة والعديد من المواقف الشبيهة بالأحلام في منطقة ريفية. ويُعتبر الفيلم عمل نقدي للقمع ضد الفتيات والمخاوف السريالية التي تتعرض لها الفتيات الصغيرات عندما يصلنَ لمرحلة المراهقة. الفيلم الذي عُرض عام 2002 يتحدث عن فكرة غريبة ومقرفة إلى حدٍ ما عن فتاة تستمتع بتشويه جلدها وقطع أجزاء من لحمها والاحتفاظ به كتذكار. يصوّر الفيلم حياة الاستبداد ونتائجها على نفسية الإنسان وسلوكه. حيث تتناول قصته أب وأم وأبنائهما الثلاثة، يعيشون في منزل كبير بينما يحتجز الوالدان الأبناء في المنزل منذ الميلاد، وتعليمهم حقائق خاطئة مع تزييف في المصطلحات بما يتماشى مع مصلحة الأب وأفكاره المستبدة. |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
أغرب السيارات التي أنتجتها شركة لامبورجيني |
أغرب السيارات التي يمكنك أن تراها على الإطلاق |
أكثر الأفلام الكوميدية شهرة على الإطلاق |
أغرب روائح العطور على الإطلاق |
أغرب الهواتف على الإطلاق |