اننا في زمن الخلاص، الرب دخل إلى زماننا هذا مُنادياً: [توبوا وآمنوا بالإنجيل]
أيها الخطاة والفجار والأثمة، وجميع الذين نُخست قلوبهم بسبب كلمة الله التي تكشف عورة القلب وداء النفس المُميت
اليوم حق للجميع أن يفرح بالتبكيت ونخس القلب، لأن أبانا السماوي يُبكتنا بروحه على الخطية لأنه لا يُريد أن يخيب أحد من نعمته، بل يُريد الكل يفرح ويحيا في النور ويبتهج بإله خلاصه آمين