قال القيادي العمالي كمال خليل، أن الأيادى القذرة التى حرقت بيوت المسيحيين فى المنيا وتمنعهم من إقامة الصلاة، هى نفس الأيادى التى أرتكبت جريمة اليوم (مذبحة دير الأنبا صمويل الثانية 2 نوفمبرعام 2018). وتابع في تدوينة عبر حسابه بالفيسبوك، هى نفس الأيادى التى أرتكبت جريمة 26 مايو عام 2017 (مذبحة دير الأنبا صموئيل الأولى) ضد مسيحى مصر. مختتمًا بقوله، الفاعل واحد والمتستر واحد.