لا يزال إنجذابنا الفطري للغابات، وهو جزء من ظاهرة تعرف باسم البيوفيليا أو حب البيولوجيا، وفي المراحل المبكرة نسبيا من التفسير العلمي، نحن نعلم أن البيوفيليا تجذب البشر إلى الماء والغابات والمناظر الطبيعية الأخرى، وقد تبين أن التعرض للغابات يعزز الإبداع، ويقمع فرط الحركة وقصور الإنتباه، وتسريع النقاهة، وتشجيع التأمل والوعي، وقد تساعدنا الغابات حتى على العيش لفترة أطول في صحة .