الأمـس لـيـس فـي يـدك لـقـد فـارقـك الـي غـيـر رجـعـة ... أمـا الـحـاضـر فـهـو فـي يـدك والـمـسـتـقـبـل تـسـتـطـيـع أن تـعـمـل مـن أجـلـه ... والـذي يـتـطـلـع الـي الأمـام يـتـقـدم بـغـيـر تـوقـف ... وتـمـتـد نـظـراتـه حـتـي الـي الأبـديـة والـي الله