|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
كمال زاخر يفتح النار عن الجلسات العرفية عقب كل حادث طائفى للاقباط
قال المفكر القبطي كمال زاخر، إن المجتمع ككل يرفض الجلسات العرفية لكونها آلية من آليات ما قبل الدولة، موضحا: "نحن في دولة قانون ومن المفترض أننا نخطو نحو التقدم والرقى وهذه الجلسات تعود بنا للعصور البدائية قبل سيادة الدولة وتنفيذ القانون". وأوضح زاخر، أنه بحسب الدراسات القانونية فالتطور القانوني الطبيعي لأى دولة بالعالم يبدأ بالجلسات ثم العرف ثم القانون، متسائلًا: «فإن كنا قد وصلنا للقانون هل نرتد إلى الوراء بالعرف». وأضاف زاخر لـ"الدستور"، أن العبارة بالنتائج، فالأحداث الطائفية تطبق الجلسات العرفية من سنة 1972 إلى 2018 ولا جدوى لها، كما أن أكثر مناطق التى عقدت فيها جلسات للصلح أكثرها تعرض للأحداث الطائفية. وتابع: «بالجلسات العرفية نشعر بأننا عايشين بقبيلة ليست بدولة يحكمها الدستور والقانون، فضلًا عن أنها تهد كيان الدولة وتدعو إلى الثار وتحرض على التطرف والإعتداء على الآخر دون وجه حق». هذا الخبر منقول من : الدستور |
|