|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
أنه مع كون الأمور حولنا غير مرضية بالمرة . بسبب التجارب والآلام تأكد أن ترفع الشكر للرب و ثبت قلبك فى هذا . جاهد الا تبدأ فى الشكوى واللوم . حتى حينما تكون الأوقات صعبة وحتى خلال أعتى العواصف . داوم على التمسك بمن تعرفه متخيلا الحياة بدونه . ذلك الإله القادر ، وحده رب المجد والفرح . ربنا يسوع المحب الفادى . زد يقينك وايمانك بمحبته و سلم اليه كل طرقك . شدد قلبك بتسبيح اسمه فإنه صالح هو لكل اتقيائه . ضعفاء نحن ولكن ما أشد قوة الشكر المنتظر . طول الطريق لا يضعفنا لأن .. ظهور الرب ثانية هو اليقين . على السحاب سيأتى وسوف نراه . غالبا ومنتصراً للأبد والآن..... فرحه هو قوتنا و ... قوته هى حصننا ... كل ما يُعمل هو لخيرنا ونحن ... للأبدية نسير حيث لا توجد أحزان . مَجّد اسمه واشكر فى كل شئ ، لأن هذا هو وصيته . نعم ستكون هناك أوقات طيبة ، و ستكون هناك أحيانا أوقاتاً صعبة ولكنه ... هو أمسا واليوم والى الأبد . و أورشليم السماوية مزينة فى انتظار عرسها و يسوع اسمه لأنه يخلص شعبه من خطاياهم ، ويكللهم بالمجد والبهاء . لأنك كى تنال البركة ، لا بد ن تمتحن . ان أقصرمسافة بين المشكلة وحلها ، هىالمسافة بين ركبتيك والارض . الشخص الذى ينحنى امام الرب يستطيع أن يقف فى وجه أى شئ . لتكن معك المحبة والسلام الى الأبد آمين ثُمَّ قَالَ لِي: «قَدْ تَمَّ! أَنَا هُوَ الأَلِفُ وَالْيَاءُ، الْبِدَايَةُ وَالنِّهَايَةُ. أَنَا أُعْطِي الْعَطْشَانَ مِنْ يَنْبُوعِ مَاءِ الْحَيَاةِ مَجَّاناً |
|