في 26 أبريل 1986م، وقع انفجار ضخم في محطة تشيرنوبيل النووية أدى لإطلاق إشعاع بمعدل 10 أضعاف القنبلة النووية التي ضُربت على هيروشيما. واضطر نحو 350 ألف شخص لإخلاء منازلهم وبقيت المدينة على آخر هيئة كان بها سكانها. حتى اليوم، لا تزال مستويات الإشعاع في المدينة مرتفعة ولا يُمكن العيش بها مطلقًا أو دخولها.