|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
لأول مرة الجزيرة تعترف بإرهاب الإخوان.. وتنشر سلسلة موثقة بجرائم تاريخية (فيديو) في واقعة غير مسبوقة، فاجأت قناة "الجزيرة" القطرية الداعمة لجماعة الإخوان الإرهابية، العالم أجمع، ببث فيديو تحت عنوان توثيق لإرهاب الإخوان، واعترافها بإنشاء تنظيم سري، فضلًا عن استعراض جرائم الإخوان على مر التاريخ من حرق الأقسام واستخدام العنف والأسلحة، ضد المواطنين المصريين، وظهر ذلك جليًا خلال اعتصام رابعة، حيث ضبطت الشرطة سيارة تابعة للإخوان محملة بالأسلحة، ناهيك عن مسلسل الاغتيالات على يد جماعة الإخوان الإرهابية.الاعتراف بالتنظيم السري تداول عدد من نشطاء مواقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك" وتويتر" فيديو لقناة الجزيرة توثق فيه إرهاب جماعة الإخوان، وتعترف بإنشاء حسن البنا لتنظيم سري، حيث أنه بدأ بنظام الكتائب ثم طوره لنظام الأسر، وكانت هذه الأنظمة، أداة لإنشاء نظام جديد أشد حساسية وخطورة، تنظيم مسلح يستهدف استخدام القوة والعنف، وبقوة السلاح، قائم على السرية التامة، ويطلق عليه التنظيم السري. اعتراف بالاغتيالات وحرق الأقسام وعرضت الجزيرة في الفيديو، نشأة الجماعة واعترافات باغتيال حكمدار العاصمة اللواء سليم زكي، واغتيال النقراشي باشا، كما وثقت الجزيرة أن الإخوان الإرهابية "محترفون في حرق الأقسام" على مر التاريخ. واحترفت جماعة الإخوان الإرهابية، في حرق الأقسام في الفترة من 2011_ 2013، بالعاصمة، ردًا على التظاهرات التي خرجت في الشارع المصري. ممارسة إرهاب القضاء واعترفت قناة الجزيرة بأن جماعة الإخوان أعداء المجتمع المصري، حيث أنهم مارسوا إرهاب القضاة، ففي عام 1948، تحول الأمر على النقيض تمامًا، حيث أصبح "البنا" عدوًا للجميع، وتحولت الجماعة إلى جماعة إرهابية تقوم بأعمال إرهابية من أجل تحقيق مكاسب سياسية. حرق الأقسام وتهريب المساجين كما احترفت جماعة الإخوان في ممارسة الإرهاب ضد القضاة، وتهريب المساجين، كما حدث في اقتحام وهروب مساجين وادي النطرون، فضلًا عن حرق المحاكم والأقسام، كما تم في محكمة بني سويف الابتدائية. نقل المتفجرات بالسيارات وأظهر الفيديو، أن الإخوان كانوا ينقلون المتفجرات في السيارات لتفجير المنشآت، حيث ضبط الشرطة المصرية، سيارة محملة بالأسلحة كانت في طريقها إلى رابعة العدوية، أثناء اعتصام جماعة الإخوان، إثر عزل محمد مرسي عن الحكم. هذا الخبر منقول من : جريده الفجر |
|