|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
صباح الخير منتدانا الغالى منتدى الفرح المسيحى صباحكم تفاؤل ....صباح جديد ...اشراقة جديدة كل عام وأنتم بخير ويارب يعيد عليكم الايام بالخير نبدا يومنا هذا بالخير والبركة ..ومع فقرات اليوم فقرات اليوم صورة اليوم ...... اية اليوم ..... قصة الأرمله والعود .... تأمل لا يتباطأ الرب عن وعده ..... ترنيمة أنظروا يديه ..... رساله ليك ...... كلمه منى ليك ........ صورة اليوم أية اليوم "الذى احبنى واسلم نفسة لأجلى" (غلا 2 : 20) قصة الأرمله والعود ذات يوم قررت ارمله فقيرة ان تذهب الي دولابها القديم وتبيع كل ما تجده فيه حتى تعيش بثمن ما ستبيعه .. ووجدت عودا موسيقيا قديما كان يستخدمه زوجها المتوفي من عدة سنين فاخذته ووضعته علي الرصيف ونادت .اله موسيقيه للبيع ..عود بعشرة جنيهات لكن لم يهتم احد بان يشترى هذا العود القديم ..لكن فجاه جاءها رجل طيب حنون .. واخذ العود بدا يعزف عليه اجمل الالحان .. فتجمع اهل المدينه يستمعون لصوت موسيقاه الرائعه التى اخرجها من العود .. هنا نادى الرجل الموسيقار المشهور وقال (الف جنيه لمى يريد ان يشترى العود) وهنا تهافت الناس علي شرائه في مزاد حتى دفع احدهم مبلغ 2000جنيه ثمنا لهذا العود وتحولت المراه الفقيرة التى تريد عشرة جنيهات فقط في العود الي انسانه غنيه تملك 2000 جنيه . بسبب هذا الموسيقار الفنان الذي عزف علي عودها القديم فحوله الي تحفه رائعه تضاعفت قيمتها هكذا يعزف المسيح الحانه الشجيه علي اوتار قلوبنا فانه يضاعف قيمتنا يرفعنا من المزبله ويجلسنا مع اشراف شعبه تأمل لا يتباطأ الرب عن وعده "لا يتباطأ الرب عن وعده كما يحسب قوم التباطؤ، لكنه يتأنّى علينا وهو لا يشاء أن يهلك أناس بل أن يُقبل الجميع إلى التوبة" (2بط 3: 9 ) إن كل دارس للنبوة في كلمة الله، ويراقب أحداث العالم المعاصرة حالياً، يزداد يقيناً بأننا نعيش بصدق في الثواني الأخيرة، فمجيء الرب أصبح لا شك وشيكاً للغاية. فها شجرة التين (مت 24: 33 ) وقد أورقت، وها تجمعات الأمم (مت 24: 33 ،3) وقد تبلورت، بل وها المسيحية الاسمية وقد وصلت لعمق فتورها (مت 24: 33 ) ، وكنيسة الله الحقيقية تعيش أصعب أيامها، بين ما يُظهره القلب في فساده وكبريائه من الجانب الواحد، وبين تزايد ضغوط وآلام البرية الموجعة على النفوس بشكل لم يسبق له مثيل من الجانب الآخر. إن كل شيء مُعَد بالفعل لأحداث ما بعد اختطاف الكنيسة الحقيقية إلى السماء، فكم يكون قريباً جداً مجيء الرب إذاً؟ إن كانت بشائر شمس الصباح قد ظهرت، فكم وكم فجر كوكب الصبح المنير؟! ولكن ماذا عن المؤمن الحائر الذي لا يفهم ما يحدث من فوضى في الخارج، وخراب في الداخل، ويبدو وكأن الله بعيداً عن المشهد، ولسان حاله تساؤل حبقوق في القديم "حتى متى؟" (حب 1: 2 ) . وماذا عن المؤمن الخائر الذي يشعر بأنه لا أمل في شيء، وأن الجو كله قتام في قتام؟ .. إلى الحائرين يتحدث الرسول بطرس في افتتاحية إصحاحنا بالقول "لتذكروا الأقوال". أيها الحائر .. عليك بكلمة الله لترشدك، فهي تُخبرنا بكل شيء، وفيها الجواب على كل سؤال مُحيِّر؛ إنها السراج المنير في الموضع المظلم! (1بط 1: 19 ) . وإلى الخائر يقول الرسول مُشجعاً "لا يتباطأ الرب عن وعده" .. لا تفشل، بل كما سرت وراء الرب بالإيمان في البداية، استمر كذلك، فنهاية كل شيء قد اقتربت! إننا لا نغالي إذا قلنا إن كل ما فينا وما هو حولنا، في الداخل أو الخارج - الكل مُحزن .. ولكنه بالنسبة لدارس النبوة ومراقب الأحداث (حب 2: 1 -3) غير مفشـِّل إطلاقاً، بل على العكس إنه مشجع!! فهذا عين ما أخبرنا به الرب في كلمته، فقط لنتشدد مثبتين عيون إيماننا على المسيح لئلا نكِّل أو نخور في نفوسنا (حب 2: 1 -3) فنضيِّع ما عملناه (2يو8)؛ أو نفشل في التمسك بما عندنا إلى النهاية فنخسر إكليلنا (حب 2: 1 ) . ترنيمة أنظروا يديه رساله ليك ... كن مطمئن جدا جدا ولا تفكر فى الامر كثيراً بل دع الامر لمن بيده الامر كلمه منى ليك ... لا يستطيع أحد العودة إلى الماضي و البدء من جديد ، لكن يستطيع كل واحد أن يبدأ من الآن و يصنع نهاية جديدة. |
13 - 05 - 2017, 08:18 PM | رقم المشاركة : ( 2 ) | ||||
..::| الإدارة العامة |::..
|
رد: صباح الخير أيها الفرح المسيحى { الأحد 14-5-2017 }
لا يستطيع أحد العودة إلى الماضي و البدء من جديد ، لكن يستطيع كل واحد أن يبدأ من الآن و يصنع نهاية جديدة. رووووعه يا رينا ربنا يبارك خدمتك الجميلة |
||||
13 - 05 - 2017, 08:26 PM | رقم المشاركة : ( 3 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: صباح الخير أيها الفرح المسيحى { الأحد 14-5-2017 }
الذى احبنى واسلم نفسة لأجلى
امييييييين فقرات جميلة يا رينا ربنا يفرح قلبك |
||||
14 - 05 - 2017, 01:47 PM | رقم المشاركة : ( 4 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: صباح الخير أيها الفرح المسيحى { الأحد 14-5-2017 }
لا يستطيع أحد العودة إلى الماضي و البدء من جديد ،
لكن يستطيع كل واحد أن يبدأ من الآن و يصنع نهاية جديدة. رووووووعة حببتي |
||||
|