أشارت د. نبيلة السعدي أخصائية التواصل بالمركز المصري للاستشارات الزوجية والأسرية بالقاهرة، إلى أن عدم بكاء الطفل ،
الوليد في الأيام الأولى لولادته ليست علامة على هدوء طباعه، معتبرة أن هدوء الطفل في الفترة الأولى من ولادته، بمثابة مؤشر علمي مهم، ربما يكون خطيراً، وذلك وصولاً إلى حد إصابة الطفل الوليد بإعاقة مبكرة يمكن أن تتطور إذا لم يتم الانتباه إليها، وأكدت السعدي في هذا السياق أن بكاء الطفل دليل على سلامة صحته النفسية والعضوية.