احبوا اعدائكم باركوا لاعنيكم صلوا لاجل الذين يسيئون اليكم
ان جاع عدوك فاطعمة وان عطش فاسقة ماء
لاتحجب وجهك عن فقير وحينئذ لايحول وجة الرب عنك
كنت جوعانا فاطعمتمونى كنت عطشانا فسقيتمونى كنت عريانا فكسوتمونى
من يعطى الفقير لايحتاج
رئيسا فى شعبك لاتقل فية سوء
خافوا الله اكرموا الجميع اكرموا الملك
لتخضع كل نفس للسلاطين الفائقة لانه ليس سلطان الا من الله و السلاطين الكائنة هي مرتبة من الله (رو 13 : 1)
من يعطى الفقير لايحتاج
كاس ماء بارد لايضيع اجرة
لاتزن لاتقتل لاتسرق لاتشهد بالزور ( لاتكذب )
احذر لنفسك يا بني من كل زنى و لا تتجاوز امراتك مستبيحا معرفة الاثم ابدا (طوبيا 4 : 13)
اكرم اباك وامك لكى تطول ايامك على الارض ويكون لك خير
11- مخافة الرب مجد و فخر و سرور و اكليل ابتهاج.
13- المتقي للرب يطيب نفسا في اواخره و ينال حظوة يوم موته.
18- العبادة تحفظ القلب و تبرره و تمنح السرور و الفرح.
22- اكليل الحكمة مخافة الرب انها تنشئ السلام و الشفاء و العافية.
25- اصل الحكمة مخافة الرب و فروعها طول الايام.
33- يا بني ان رغبت في الحكمة فاحفظ الوصايا فيهبها لك الرب.
38- لا تترفع لئلا تسقط فتجلب على نفسك الهوان.
11- انظروا الى الاجيال القديمة و تاملوا هل توكل احد على الرب فخزي.
22- قائلين ان لم نتب نقع في يدي الرب لا في ايدي الناس.
6- و في الشهر السادس ارسل جبرائيل الملاك من الله الى مدينة من الجليل اسمها ناصرة.
27- الى عذراء مخطوبة لرجل من بيت داود اسمه يوسف و اسم العذراء مريم.
28- فدخل اليها الملاك و قال سلام لك ايتها المنعم عليها الرب معك مباركة انت في النساء.
29- فلما راته اضطربت من كلامه و فكرت ما عسى ان تكون هذه التحية.
30- فقال لها الملاك لا تخافي يا مريم لانك قد وجدت نعمة عند الله.
31- و ها انت ستحبلين و تلدين ابنا و تسمينه يسوع.
32- هذا يكون عظيما و ابن العلي يدعى و يعطيه الرب الاله كرسي داود ابيه.
33- و يملك على بيت يعقوب الى الابد و لا يكون لملكه نهاية.
34- فقالت مريم للملاك كيف يكون هذا و انا لست اعرف رجلا.
35- فاجاب الملاك و قال لها الروح القدس يحل عليك و قوة العلي تظللك فلذلك ايضا القدوس المولود منك يدعى ابن الله.
36- و هوذا اليصابات نسيبتك هي ايضا حبلى بابن في شيخوختها و هذا هو الشهر السادس لتلك المدعوة عاقرا.
37- لانه ليس شيء غير ممكن لدى الله.