+الثالوث القدوس فى مزامير داود+
"أحمدوا ..الرب ..لانه صالح لان الى الابد رحمته
أحمدوا ..إله الآلهة ..لان الى الابد رحمته
أحمدوا ..رب الارباب ..لان الى الابد رحمته
انه الثالوث القدوس ( الرب -إله الآلهة -رب الارباب ) وهو صالح والى الابد رحمته ولم يقل لانهم صالحين والى الابد رحمتهم لانهم اله واحد
"الصانع العجائب خالق السموات بفهمه المثبت الارض على المياة خالق النورين العظيمين "هذا الثالوث القدوس رحمته دائمة الى الابد!!
وبعد انةيستمر داود فى تسبحته وهى نفس تسبحة موسى مضافا اليها
"ان رحمته الى الابد"28مرة ولاحظ ان عدد الاجيال من داود الى المسيح 28 جيلا (من داود الى سبى بابل 14 جيلا ومن سبى بابل الى المسيح 14 جيلا )مت1؛17.وهنا نتسأل ونتامل لماذا جعلت الكنيسة المقدسة هذا المزمور العجيب النبوى(مزمور136)هو محور تسبحتها اليومية اى الهوس الثانى والعجيب انه يبدأ وينتهى بنفس الكلمات:
" الرب -إله الآلهة -رب الارباب"فنحن فى كل الاجيال نسبح ونمجد الهنا.