|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
أليس هذا هو حالك أيها المسكين؟ 'كان أحد الأثرياء في عربته عندما أبصر امرأة تنوء تحت ثقل (قفة) كانت تحملها فوق رأسها. فأشفق عليها وأذن لها أن تركب العربة ليوصلها إلى المكان الذي تريد أن تذهب إليه، فركبت، وانطلقت العربة .. وفي الطريق التفت الثرى إلى الخلف ولشـد ما كانت دهشته عندما رأى المسكينة وهي داخل العربة لا زالت تحمل (القفة) فوق رأسها!!. أليس هذا هو حالك أيها المسكين؟ فبالرغم من أنك في المسيح يسوع، إلا أنك تستكثر عليه أنه يستطيع أن يحمل عنك خطاياك فتظل مثقلا بها نفسك. إذن ماذا تكون قيمة قوله "تعالوا إلى يا جميع المتعبين والثقيلى الأحمال وأنا أريحكم"؟! ليتك تثق في قوله "أنا أنا هو الماحي ذنوبك لأجل نفسي وخطاياك لا أذكرها". (أش25:43). |
17 - 06 - 2016, 07:57 PM | رقم المشاركة : ( 2 ) | ||||
..::| الإدارة العامة |::..
|
رد: أليس هذا هو حالك أيها المسكين؟
ميرسي مارى على القصة الجميلة
|
||||
18 - 06 - 2016, 01:24 PM | رقم المشاركة : ( 3 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: أليس هذا هو حالك أيها المسكين؟
شكرا على المرور
|
||||
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
أيها المسكين الظامئ المُحتاج إلى المسيح |
يا لك من مُعلِّم مميز أيها المسيح الإنسان |
أيها المسكين، إن نعمة الله تُرحبُ بك |
يسوع كلماته ليها جمال مميز |
أيها المسكين الظامئ، يا من أُنهكت قواك في حفر الآبار، |