|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
إعترافك بربوبيّة يسوع . مفتاح الخلاص أنك إن اعترفت بفمك بيسوع ربا، وآمنت في قلبك بأن الله أقامه من الأموات، نلت الخلاص. رو 9:10 يعلن لنا هذا الشاهد المطلب الأساسي لنوال الخلاص. أي إنسان يشتاق إلى الخلاص عليه أن يؤمن بأن الله قد أقام يسوع من بين الأموات ، ويعترف بربوبيّة يسوع المسيح علي حياته. فلا يُولد أحد ثانياً عن طريق التمنّي والسبب غاية في البساطة : هو أن يسوع فعل شيء لكي يكون رباً و مخلُصاً . فلقد تمّم كل مطالب البر لكي يجعل الخلاص متاح لكل البشرية لكي، تولد ثانياً، فعليك أن تعترف بربوبية يسوع على حياتك، فهذه هي أساسيات نوال الخلاص . فعليك أن تقول (أنا أؤمن من قلبي بأن الله أقام يسوع من بين الأموات ، أنا أعترف بيسوع المسيح رباً ومخلصا على حياتي ) فهذا الاعتراف مبني على إيمان هو مفتاح الخلاص فلا يهم إن كنت تبدو أظرف شخص ممن حولك ، فلا يمكنك أن تثق في أعمالك الصالحة لكي ما تخلصك، كلمات يسوع في (يو 7:3) عندما قال (ينبغي أن تُولد ثانياً ) لم يكن يقصد به أن تعمل أعمال جيدة أو إيحائات فهي لن تخلصك. فهناك سلوك عملي للخلاص، فعليك أن تنال الحياة الأبدية التي جلبها يسوع فالمسيح قد جعل الخلاص متاح للجميع، فالأمر يعود إليك بأن تنال خلاصك. كيف ؟ بأن تعترف بربوبيته! هكذا ترى، فالمفتاح في قلبك وفي فمك! فلا عجب فيما يقوله الكتاب في رو 8:10. إذا كنت بعد لم تقبل يسوع مخلّص شخصي على حياتك اعتراف أبي الحبيب، أشكرك لأجل محبتك العظيمة تجاهي و استعلان هذه المحبة عن طريق إرسال يسوع إلى العالم ليموت مكاني أنا أعلن بلساني بأنه رب وسيد على حياتي وراعي نفسي .فيه أحيا وأتحرك وأوجد .. أمين |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
يسوع هو مفتاح وسر السعادة والفرح |
مفتاح سر سعادتنا في هذهِ الحياة هو يسوع |
قيامة يسوع هي مفتاح الايمان المسيحي |
لا أحد يصنع قفل بدون مفتاح |
إن كنت تخجل من كشف خطيتك لأب إعترافك ، |