|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
أسرار جديدة عن تفجير كنيسة القديسين
كشف الناشط السياسى القبطي رامى جان، بعض الأحداث التى وقعت قبيل تفجير كنيسة القديسين بمنطقة سيدى بشر بالإسكندرية، كما رد على تقرير كانت قد نشرته صحيفة الجارديان، عن اضطهاد المسيحيين فى مصر فى عهد الرئيس المعزول محمد مرسى. وأوضح جان فى تصريحات خاصة لـ"المصريون" أن هذا التقرير الذي نشرته الصحيفة كان فى ظل حكم الرئيس المعزول محمد مرسى وأنه كان لسان حال بعض المعارضين، ليقولوا للعالم أن الإخوان تضطهد المسيحيين وأنه عليه الآن الرد لتوضيح الموقف. وأشار جان إلى أن المسيحيين ربما يكونوا مضطهدين ولكن ذلك يأتى فى أصل فكر الدولة العسكرية وليست المدنية مضيفًا أن المسيحيين لا يستطيعون الوصول إلى مراكز حساسة داخل الجيش. وأضاف الناشط السياسى أن الرئيس المعزول محمد مرسي كسر هذه القاعدة وضرب بذلك الفكر عرض الحائط، وقام بتعيين مسيحي نائب له ينوب عنه في حكم مصر في أي ظروف استثنائية. وأضاف جان أن التقرير يقول إن أكثر من مسيحي لم يستطع بلوغ مبتغاه بسبب الاضطهاد إلا أن ذلك من أسس له مبارك والدولة العسكرية، بحسب قوله. وكشف جان عن تفاصيل عرفها عن تفجير كنيسة القديسين، وأنه كان يعرف من فاعل هذه الواقعة، وذلك طبقًا لرواية الشيخ أبو يحيي في أحد اللقاءات التى جمعته معه والتي أخبره فيها أن ضابط بأمن الدولة حاول أن يعرض عليه تفجير الكنيسة ورفض الشيخ أبو يحيي فتم تهديده فوافق بشكل مبدئي ومن ثم هرب إلى الصعيد. وأفاد جان بأنه قبل التفجير بـ5 دقائق تم إعطاء إجازات لأفراد الحراسة والباقي هرب قبل الانفجار، بلحظات. وأكد جان أن هناك اضطهادا في بعض الأماكن ولكن جميعها تعود علاقتها إلى دولة مبارك وحاول مرسى تغيير ذلك وكان فى طريق لعدة إصلاحات إلا أن الدولة العميقة ضغطت عليه ومعها حزب النور لعدم المضي قدمًا فى هذا الطريق إلا أنه رفض فتم الانقلاب عليه ، بحد وصفه. اخبارك كشف الناشط السياسى القبطي رامى جان، بعض الأحداث التى وقعت قبيل تفجير كنيسة القديسين بمنطقة سيدى بشر بالإسكندرية، كما رد على تقرير كانت قد نشرته صحيفة الجارديان، عن اضطهاد المسيحيين فى مصر فى عهد الرئيس المعزول محمد مرسى. وأوضح جان فى تصريحات خاصة لـ"المصريون" أن هذا التقرير الذي نشرته الصحيفة كان فى ظل حكم الرئيس المعزول محمد مرسى وأنه كان لسان حال بعض المعارضين، ليقولوا للعالم أن الإخوان تضطهد المسيحيين وأنه عليه الآن الرد لتوضيح الموقف. وأشار جان إلى أن المسيحيين ربما يكونوا مضطهدين ولكن ذلك يأتى فى أصل فكر الدولة العسكرية وليست المدنية مضيفًا أن المسيحيين لا يستطيعون الوصول إلى مراكز حساسة داخل الجيش. وأضاف الناشط السياسى أن الرئيس المعزول محمد مرسي كسر هذه القاعدة وضرب بذلك الفكر عرض الحائط، وقام بتعيين مسيحي نائب له ينوب عنه في حكم مصر في أي ظروف استثنائية. وأضاف جان أن التقرير يقول إن أكثر من مسيحي لم يستطع بلوغ مبتغاه بسبب الاضطهاد إلا أن ذلك من أسس له مبارك والدولة العسكرية، بحسب قوله. وكشف جان عن تفاصيل عرفها عن تفجير كنيسة القديسين، وأنه كان يعرف من فاعل هذه الواقعة، وذلك طبقًا لرواية الشيخ أبو يحيي في أحد اللقاءات التى جمعته معه والتي أخبره فيها أن ضابط بأمن الدولة حاول أن يعرض عليه تفجير الكنيسة ورفض الشيخ أبو يحيي فتم تهديده فوافق بشكل مبدئي ومن ثم هرب إلى الصعيد. وأفاد جان بأنه قبل التفجير بـ5 دقائق تم إعطاء إجازات لأفراد الحراسة والباقي هرب قبل الانفجار، بلحظات. وأكد جان أن هناك اضطهادا في بعض الأماكن ولكن جميعها تعود علاقتها إلى دولة مبارك وحاول مرسى تغيير ذلك وكان فى طريق لعدة إصلاحات إلا أن الدولة العميقة ضغطت عليه ومعها حزب النور لعدم المضي قدمًا فى هذا الطريق إلا أنه رفض فتم الانقلاب عليه ، بحد وصفه. مصريون |
|