![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
غَير"عالمك" ![]() غَير"عالمك" وَكَانَتِ الأَرْضُ خَرِبَةً (بدون شكل) وَخَالِيَةً، وَعَلَى وَجْهِ الْغَمْرِ ظُلْمَةٌ، وَرُوحُ اللهِ يَرِفُّ عَلَى جْهِ الْمِيَاهِ. وَقَالَ اللهُ: «لِيَكُنْ نُورٌ»، فَكَانَ نُورٌ. تكوين 2:1، 3 إن أحد المبادئ الأساسية للنجاح هو البحث عن إحتياج الإنسان، ثم الوصول إلى تلبية هذا الإحتياج. فعندما تبحث بوعي وبإستمرار عن السُبل لتحسين بيئتك ولجعل العالم من حولك أفضل، ثم تُلبي هذا الإحتياج، فسوف تحصل على النجاح. لذلك، اسأل نفسك دائماً، " ماذا يُمكنني أن أفعل لتحسين عالمي؟" إن عالمك هو دائرة إتصالك؛ وإن إلتزمنا جميعاً لتغيير عالمنا – بيئتنا المباشرة، فسوف نُغير في نهاية المطاف العالم وهكذا، فبدءاً من دائرة معارفك، افعل شيئاً لتحسين نظام الحكم. هذه هي عقلية من يرغب في تحقيق الإنجازات، وأصحاب الرؤى، والرابحون؛ فهم دائماً يسعون في تغيير بيئتهم. فلا تقبل الوضع على ما هو عليه. وكن من يحل المشكلة، ومن يُقدم اكتشافات جديدة، ومن يُثبت أفكاراً جديدة، وأيدولوجيات لتقدم البشرية. كن صاحب الرؤية الذي يبحث عنك العالم؛ من يقف وسط الزحام، ويعثر على الإحتياج، ويتوصل إلى تلبية هذا الإحتياج! إلهم الآخرين بعمل إيجابي. بدلاً من طلب المساعدة وإنتظار الآخرين لما يُقدمونه لك، كن معيناً! كن عطاءاً. كن من يمد بالحلول. إذ قال سوع أنك نور العالم (متى 14:5). وهذا يعني أنك قد دُعيت لإظهار الطريق للآخرين، لأن النور يُقدم الإتجاه؛ لذلك علّم الآخرين كيف يعيشوا. ارفض أن تسمح لعقلك أن ينام. واجعل حكمة الله التي في داخلك تعمل اليوم، وافتح مجالات جديدة؛ ارتدي آفاقاً جديدة وخطط لأبعاد جديدة. إحدث إختلافاً حيثما أنت. لقد أحضرك الله في هذا العالم حتى يلمس الآخرين من خلالك بمحبته، وقوته، ومجده ونعمته. صلاة أبويا السماوي الغالي، أشكرك لأنك أعطيتني الإلهام، والحافز، والقدرة على تصور وتنفيذ أفكاراً إلهية تجعل العالم مكاناً أفضل. وأشكرك لأنك جعلتني مُبارِكاً وعطاءاً لأؤثر في عالمي بإستثمار شخصيتي، في اسم يسوع. آمين |
![]() |
رقم المشاركة : ( 2 ) | ||||
..::| الإدارة العامة |::..
![]() |
![]() ميرسى على الموضوع الجميل
|
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 3 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() شكرا على المرور |
||||
![]() |
![]() |
|