المسيح هو ذبيحة المحرقة
" وبنى نوح مذبحاً للرب. وأخذ من كل البهائم الطاهرة ومن كل الطيور الطاهرة واصعد محرقات على المذبح " (تكوين 20:8)
" لأنه لا يمكن أن دم ثيران وتيوس يرفع خطايا، لذلك عند دخوله إلى العالم يقول: ذبيحة وقرباناً لم ترد ولكن هيأت لي جسداً. بمخرقات وذبائح للخطية لم تسرّ، ثم قلت هأنذا أجيء في درج الكتاب مكتوب عني لأفعل مشيئتك يا الله إذ يقول آنفاً: إنك ذبيحة وقرباناً ومحرقات وذبائح للخطية لم ترد ولا سررت بها، التي تقدّم حسب الناموس، ثم قال: هأنذا أجيء لأفعل مشيئتك يا الله. ينزع الأول لكي يثبت الثاني، فبهذه المشيئة نحن مقدّسون بتقديم جسد يسوع المسيح مرة واحدة " (عبرانيين 4:10-10).