الفرح
كلمة أصبحت نادرة ونتذكرها في المناسبات والمفاجأت السارة!
ولكن هل هذا قصد الله لحياتك؟
الوصية تقول: "إفرحوا في الرب كل حين" (في 4:4)
الفرح قرار واختيار:...
أن أنظر لوجود الرب معي فأشكره وإفرح به،
وأن أشكر أني غالي وثمين في نظر الرب فأفرح به،
وأن أنظر لما في يدي وأشكر فأفرح به،
وأن أنظر لمن حولي وأشكر وأفرح بهم،
وأن أقرر أني سأفرح رغم كل شئ،
لأنه معي يقودني ويقويني ويشددني ويشجعني
ويسامحني ويمسح دمعي وألمي ويعطيني أبدية سعيدة!
فهل كل هذا لا يستحق أن أفرح به؟
أفرحوا في الرب كل حين وأقول أيضاً أفرحوا!