منتدى الفرح المسيحى  


العودة  

الملاحظات

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  رقم المشاركة : ( 1 )  
قديم 23 - 05 - 2014, 03:04 PM
الصورة الرمزية Mary Naeem
 
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو
  Mary Naeem غير متواجد حالياً  
الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,274,632

"كارتر".. المركز الذي شكك في رئيس مصر قبل انتخابه.. أشاد بانتخابات الإخوان رغم مخالفاتهم.. و"ديلي نيوز": ولاؤه للمال "كارتر".. المركز الذي شكك في رئيس مصر قبل انتخابه.. أشاد بانتخابات الإخوان رغم مخالفاتهم.. و"ديلي ني

مركز كارتر..

شكك في الانتخابات الرئاسية المصرية قبل أن تبدأ
وصف الانتقال الديمقراطي بالمتعثر و"الخارجية" اتهمته بعدم الموضوعية
دعا للتصالح مع الإخوان تنفيذا للأجندة الأمريكية
اعتبر أن عزل مرسي عمّق عدم الاستقرار
أشاد بالانتخابات البرلمانية والرئاسية في عهد الإخوان رغم المخالفات
انتقد ظروف الاستفتاء علي الدستور بعد30 يونيو
"نيويورك ديلي نيوز" تؤكد ولاء مراكزه للمال ودعمها الأصولية الإسلامية
يمول من 90 جهة.. ومراكزه بعشرات الدول في العالم



"كارتر" أحد المراكز الأمريكية التي من المقرر أن تراقب الانتخابات الرئاسية المصرية المنتظر انعقادها يومي26، 72 مايو، لكنه شكك في الانتخابات حتي قبل أن تبدأ ، حيث وصف مؤسسه الرئيس الأمريكي الاسبق جيمي كارتر الانتقال الديمقراطي في مصر بأنه متعثر، وان المناخ السياسي لا يسمح بمنافسة ديمقراطية حقيقية.

ودفع ذلك الخارجية المصرية ، إلى استنكار الموقف ووصفه بغير الموضوعي الذي لا يقبله عقل، وقالت الخارجية المصرية على لسان متحدثها الرسمي أن المركز كان عليه أن يؤجل تقييمه إلى أن تبدأ الانتخابات، وأكد أن ما صدر عنه مجرد أحكام مسبقة.

كما نظر عدد من الحقوقيين والسياسيين إلي موقف المركز باعتباره محاولة لافساد انتخابات الرئاسة المصرية ، مؤكدين أن تحركه مرتبط بالسياسة الامريكية تجاه مصر منذ30 يونيو .

توجهات المركز والسياسة الأمريكية
يبدو جليا أن التوجهات السياسية لمركز كارتر لا تختلف كثيرا عن توجهات الإدارة الامريكية ، وإنما يمكن توصيفها بانها تتفق معها وتدعمها، والتصريحات التي خرجت من هذا المركز حول الوضع في مصر منذ 30 يونيو تؤكد ذلك.

فالمركز يري وفقا لأحد بياناته أن عزل الرئيس السابق محمد مرسى تسبب فى تعميق عدم الاستقرار السياسى فى البلاد، داعيا رئيس مصر القادم إلى اتخاذ خطوات عاجلة لدعم الحوار والمصالحة السياسية لضمان المشاركة الكاملة لكل أطياف الشعب المصرى فى العملية السياسية.

كما أوصى مركز كارتر باتخاذ خطوات لفتح الفضاء السياسى قبل الانتخابات الرئاسية، منها وضع حد لحملة الحكومة على قوى المعارضة السلمية حسب تصريحه، في إشارة لضرورة إعادة جماعة الإخوان المسلمين للحياة السياسية في مصر.

الدكتور عماد جاد تحدث في أحد مقالاته عن توجهات المركز مستشهدا بالانتخابات البرلمانية عام 2011، حيث جاء "كارتر" نفسه " على رأس فريق ضخم من مركزه لمتابعة الانتخابات البرلمانية السابقة فى مصر، وهى الانتخابات التى كانت متّخمة بالمخالفات والتجاوزات، وشهدت استخدامًا مكثَّفًا لدور العبادة، كما جرى استخدام الشعارات الدينية، ووقعت انتهاكات شديدة للعملية الانتخابية، ومنح كارتر ومركزه شهادة صلاحية وحسن سير للعملية الانتخابية التى انتهت بفوز تيار الإسلام السياسى بقرابة ثلاثة أرباع مقاعد البرلمان.

جاء كارتر ومركزه مرة ثانية لمتابعة الانتخابات الرئاسية الماضية، وذهب الرجل شخصيًّا إلى مكتب إرشاد جماعة الإخوان المسلمين بالمقطم، وعقد لقاءات مكثّفة مع المرشد محمد بديع ونائبه خيرت الشاطر، وجرت محادثات مكثَّفة لم يكشف عن محتواها، وكانت الملاحظة الرئيسية هى نقل رسائل من الرئيس الأمريكى باراك أوباما إلى الجماعة على نحو أشار مبكّرًا إلى دعم الإدارة الأمريكية للجماعة ومرشّحها في الانتخابات الرئاسية د. محمد مرسى.

ومرة ثانية منح كارتر ومركزه شهادة صلاحية وحُسن سير للانتخابات الرئاسية، وهى الانتخابات التى تأكد أنها شهدت انتهاكات صارخة وتجاوزات أثَّرت بشكل كبير على النتائج، فقد تكشّفت حقائق حول بطاقات المطابع الأميرية، ومنع قرى قبطية كاملة من التصويت بقوة السلاح. ولأن الإدارة الأمريكية كانت ترغب فى فوز مرشح الجماعة، ولأن الانتخابات أسفرت عن ذلك، منح مركز كارتر شهادة صلاحية للانتخابات وأشاد بها.

وعلى الجانب الآخر دعت الخارجية الأمريكية الحكومة المصرية في يناير الماضي بضرورة الأخذ في الاعتبار التوصيات التي أصدرها مركز كارتر بشأن الاستفتاء علي الدستور والتي أعرب فيها عن قلقه إزاء حالة الاستقطاب الموجودة في مصر.

وقالت إن وزارة الخارجية تشارك المركز الأمريكي قلقه، مشيرة إلى ضرورة دراسة تلك التوصيات الخاصة بعملية الاستفتاء ونوعية الحملة الانتخابية التي تسبقه والتي قد تؤثر على مصداقية الاستفتاء ،على حد قوله، مما يؤكد بشدة نظرية الدعم والتوافق بين آداء مركز كارتر و"السياسة الامريكية ".

ديلي نيوز : ولاء كارتر للمال
صحيفة "نيويورك ديلي نيوز" التي يمتلكها الملياردير مورت زاكرمان، الرئيس السابق لمنتدى رؤساء المنظمات اليهودية الكبرى، شنت حملة على مركز الرئيس الأمريكي السابق تحت عنوان "ولاء كارتر الحقيقي.. سيروا وراء المال"، مؤكدة أن المركز يتلقى أموالا من دول عربية وأوربية مثل السويد والنرويج وسويسرا وهولندا، والسفارة الكندية.

وقال الكاتب لويد غريف "إن انشطة مركز كارتر عبر السنوات الماضية هي دعم الأصولية الإسلامية وهي مضادة لإسرائيل بقوة".

كما تعرض الرئيس كارتر ومركزه لحملة قوية من اصدقاء إسرائيل بسبب لقائه مع قادة حركة المقاومة الإسلامية الفلسطينية "حماس"، حيث طالب النائب اليهودي جو نولنبرغ بايقاف التمويل الحكومي الأمريكي لمركز كارتر والتي يقدر بـ91 مليون دولار منذ عام 2001 عن طريق تمرير قانون يحظر تمويل المركز.

كارتر يؤسس المركز لتحقيق الديمقراطية
مركز كارتر الرئاسي: هو منظمة غير حكومية لا تهدف إلى الربح. تأسست المنظمة في عام 1982 من قبل الرئيس الأمريكي السابق جيمي كارتر والذى كان رئيسًا للولايات المتحدة فى الفترة من ١٩٧٧-١٩٨٠ وزوجته روزالين سميث كارتر.

ويقع في وسط مدينة اتلانتا بولاية جورجيا مسقط رأس الرئيس "كارتر" على مساحة تقدر ب35فدانا ويضم المركز مكتبة ضخمة ومتحف "كارتر" ويعمل المركز بعشرات الدول في العالم .

ويشرف على المركز خبراء دوليون من منظمات غير حكومية وشخصيات بارزة ومسئولين حكوميين سابقين والعديد من رجال الأعمال الذين يتمتعون بخبرة واسعة في مجال الشئون الدولية والخدمة العامة والأكاديمية، وتتسم مهمة الخبراء الدوليين بإعداد برامج لتحسين أداء المركز بإشراف من "كارتر" وحرمه.

ويتعاون المركز مع جامعة "ايموري" والتي يحكمها مجلس أمناء مستقل بهدف تشجيع الديمقراطية وحقوق الإنسان وتحسين الفرص الاقتصادية ونشر السلام ويهتم كثيرا بالصحة على مستوى العالم، ويتولى مراقبة الانتخابات في عدد من الدول لكنه أحيانا يتدخل في المسار السياسي لبعض الدول التي يراقب عليها.

راقب المركز الانتخابات في 70 دولة بالعالم وفي عام 2002 حصل جيمي كارتر على جائزة نوبل للسلام لعمله على إيجاد حلول سلميه للصراعات الدولية، و لتعزيز الديمقراطية وحقوق الإنسان، وإلى تعزيز التنمية الاقتصادية ، والاجتماعية من خلال مركز كارتر.

التمويل
يعتمد المركز على أكثر من 90 جهة للتمويل منها شركات ومؤسسات ووكالات للمساعدة الإنمائية الدولية، فضلا عن التبرعات الخيرية من الأفراد،كما تتميز بأنها معفاة من دفع الضرائب بموجب القانون الأمريكي، وبلغت ميزانية المركز في عام 2009-2010 نحو 90.5 مليون دولار.

ويتعاون المركز مع رجال أعمال أمريكيين مثل " وارن باقت" وهو رابع أغني أغنياء العالم " ومنظمات إيرانية مثل " مؤسسة محمد الفارسية، والوكالة الأمريكية للتنمية الدولة وتتعاون مع عدد من الحكومات الغربية مثل فرنسا وكندا والمملكة المتحدة. "كارتر".. المركز الذي شكك في رئيس مصر قبل انتخابه.. أشاد بانتخابات الإخوان رغم مخالفاتهم.. و"ديلي ني
رد مع اقتباس
إضافة رد


الانتقال السريع

قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً
الموضوع
"ديلي تليجراف": تصريحات "كيري" ضد "الإخوان" محاولة لإظهار التحالف المصري الأمريكي قويًا
سويلم لـ"صدى البلد": الإخوان مرعوبون من "الثمن " الذي سيدفعونه حال المساس بـ"السيسي"وكلام "شفيق" ليس
"فوكس نيوز" و "ديلي ميل" و "التايم": "الإخوان" دفعوا أموالًا إلى بلطجية ليتحرشوا بالفتيات المشاركات
هزيمة ساحقة لقائمة "الإخوان" بانتخابات المهن الرياضية بـ"بني سويف"
"ظل الثورة": رئيس الحكومة الجديد "فلول جدًا" وفاشل إداريا و"الإخوان" صنفوه بـ"الأحمر"


الساعة الآن 06:23 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024