إذا شعر هو ومن حوله بالتغيرات الفيزيائية التي تطرأ عليه،
فقد ينجح بالمحافظة على لياقته لكن من الصعب أن يتحكم في
أعراض التقدم في العمر مثل
الشعر الأبيض أو سقوط الشعر أو ضعف البصر أو آلام
المفاصل أو زيادة الوزن أو التجاعيد، ومن الحالات الطبيعية
التي تمر بها حياة الرجل في هذه المرحلة:
ـ انخفاض هرمون الذكورة بعد الأربعين مما يؤدي إلى اعتلال المزاج.
ـ زيادة المسؤوليات في العمل والمنزل والحياة الاجتماعية.
ـ تأجج العواطف والإحساس المرهف وصعوبة السيطرة على المشاعر.
ـ الحاجة إلى تبادل المشاعر مع الآخرين والحديث عنها.
ـ الرغبة بلقاء أصدقاء الدراسة.
ـ قمة العطاء الوظيفي والنجاح يقابله
إحساس بالفشل في الحياة الخاصة وعدم الإحساس بالأمان
أوالإحساس بأنه لا قيمة له وأن قطار الحياة قد فاته.
ـ يراهم الآخرين في قمة مراحل الجاذبية والعطاء والحظ
والخبرة والصحة بينما ينتابهم الخوف من المستقبل.
ـ تمر الحياة الزوجية في هذه المرحلة بأدنى معدلات الرضا إذا لم تكن العلاقة صحية.
ـ الانتقال من مرحلة الغرق في الذات إلى مرحلة الرغبة في
العطاء والانخراط في العمل الاجتماعي والتطوعي لإسعاد الآخرين.
- الشك فى القرارات التى إتخذها فى السنوات الماضية وعدم صحتها
- زيادة مفرطة او تراجع حاد فى الرغبة الجنسية
- زيادة كبيرة أو تراجع حاد فى الطموحات
- الإنهاك وكثرة الشرود مع أحلام اليقظة
- الحدة والغضب المفاجىء
-الإنجذاب للفتيات الصغيرة