المسيح ملك على قلوب الأطفال
ووراء المسيح الأطفال يهتفون فرحين- ورؤساء اليهود يأكلهم الغيظ. ربنا تهلل بالروح وقال أحمدك أيها الآب لأنك أعلنت هذه للأطفال وأخفيتها عن الحكماء.
ربي يسوع أصرخ إليك مع الأطفال من كلى قلبي وأقول أعطني يا رب قلب طفل، وبساطة طفل، وصراحة طفل، وتسامح طفل، ومحبة طفل... أنت قلت لي إن لم ترجع إلى الطفولة لن تدخل الملكوت ربي يسوع إني أخاف جدًا من هذه الآية. والعجيب أن ما يعوقني عن الرجوع لبراءة الطفولة هو أهمية الأعمال التي أق و م بها- والتعامل مع الناس الغير بسطاء، والخوف على المصلحة... مع أنك يا رب من أفواه الأطفال و الرضعان... أسكت عدوًا ومنتقمًا (مز 8). أعطني يا ربي هذا الإيمان لأسلك بقلب طفل وأؤمن أنك مالك حياتي.