|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
كَظِلِّ صَخْرَةٍ عَظِيمَةٍ فِي أَرْضٍ مُعْيِيَةٍ ( أشعياء 32 : 2 ) في رحلة حياتك بتمر بأراضي كتير منها المريح بس مش دايما بتفضل فيها . لازم تمر في ارض تاني اسمها ارض الأعياء ارض بتكون شمسها محرقة جداااا ورمالها ساخنة سبعة أضعاف . ليه بتمر فيها ؟؟ لأسباب كتير لكن موضوع حديثي هنا انه الرب اللي الزمك تمر فيها ( مش انت اللي جبتها لنفسك ) الزمك علشان هي الطريق الوحيد اللي هتوصلك للمجد . بس وانت ماشي فيها ولسه الطريق طويلة عليك ومش نافع ترجع . انت صاحب رؤية ورسالة وهدف لازم توصلهم وكمان مش قادر تكمل أصلك في حالة اعياء . أحلي خبر تسمعه النهارده يشدد روحك ويسندك أنه في أرض اعياءك يسوع ليك ظل صخرة عظيمة .. قوووووم أستظل في حماه واحتمي من اهوال الطريق بيه . لا للاعياااااااااااااء هتشعر بفرق كبير وهتاخد قدرة جديدة وانت في ظله اسكن تحت ظل جناحيه اعرف معني السلام والراحه في راحتيه . |
|