|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
إشعياء النبي غيرته يمثلها قول المزمور " مستعد قلبى يا الله، مستعد قلبى" (مز 56). هذا الذي لما سمع صوت السيد الرب قائلا " من أرسل؟ ومن يذهب لأجلنا؟ " أجاب على الفور " هأنذا ارسلنى" (أش 6: 8). البعض قد يفهم التواضع بمعنى الاعتفاء من الخدمة والهروب منها. ولكن الغيرة بكل محبة تقدم نفسها للخدمة. تتقدم الغيرة إلى خدمة. ولا يكون ذلك عدم اتضاع. لأنها تعرف أنها ستخدم بعمل الله فيها، منكرة ذاتها تمامًا. مثلما تقدم داود لمقاتلة جليات وهو يقول " اليوم الرب يحبسك في يدى. الحرب للرب، وهو يدفعكم ليدنا" (1صم 17). |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
استدعى إشعياء النبي الطبيعة كما سبق ففعل موسى النبي |
آرميا النبي | بدأ خدمته بعد 60 عامًا من نياحة إشعياء النبي |
إشعياء النبي |
إشعياء النبى |
إشعياء النبي |