|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||
|
|||||||||
الاسم/السيدة ك.ج شقيقة الانسة ن.ج
العنوان/المانيا ما أجمل المجتمع المصري بتقاليدة و مبادئة و محافظتة علي القيم و رابط الاسرة تلك التي نفتقدها في الغرب بسبب ما يسمونة بالمدينة و الحرية تلك التي استعملت استعمال خاطئ و جلبت علي من يسير فيها ويلات و انحرافات بلا عدد فقصتي تتعلق بشقيقتي البالغة من العمر 14 عاما و هي طالبة تخرج في الصباح و تعود في الرابعة و نصف لان لها درس بعد المدرسة و كالمعتاد مثل كل يوم تنتظر والدتي عودة شقيقتي الي المنزل ولكن في ذلك اليوم المشئوم يوم 28-1-2002 لم ترجع اختي و لم نعرف السبب في هذا اليوم بدات ماساة اسرتي المكونة من خمس شقيقات و اخ واحد ماذا تفعل في هذا البلد الغريب؟في مجتمع يقف دائما بجانب الشباب و ضد الاسر المتمسكة بالتقاليد الشرقية فلو تحدثت ام مع ابنتها بشدة تقوم المدرسة بوضع الابنة في مكان خاص و لا يسمحون للاسرة حتي ان تعرف مكانها ولا اريد ان اقص عليكم الباقي من المبادئ اخذنا نصلي نعمل التماجيد للسيدة العذراء و ابينا القس عبد المسيح و نبكي و كاننا في ماتم ثمان ايام عددت علينا كثماني سنوات صرخنا بقلوب حزينة اعد يارب اختنا و انقذها و في اليوم الثامن و اثناء نومي سمعت صوتا يقول لي كفي بكاء كفي بكاء الجدير بالذكر انني ابصرت وميضا نورانيا فهممت بالامساك بة بين يداي و انا اقول أبونا عبد المسيح يا حبيبي يا شفيعي استيقظت من النوم و يداي مرفوعة تريد الامساك بمن تكلم كان هذا الصوت هو صوت الاستجابة السمائية لقد عادت اختي سالمة بعد هذة الايام بشفاعة هذا القديس الذي طمان قلوبنا جميعا بركة صلاتة فلتكن معانا امين |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
حط همسة من حنانك وحط لمسة من جمالك وحط نسمة من جلالك |
لانه ليس موت لعبيدك بل انتقال |
ليس هو موت لعبيدك بل انتقال |
لانه ليس موت لعبيدك بل هو انتقال |
«وحيد حامد» يصف الحوينى بـ«أبوجهل» ومرسى بـ «الفرعون» |