|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
طلاب الجماعة الارهابية بالازهر يهددون :لن نتراجع عن الاضراب و لن نرحم إدارة الجامعة
استمرارا لاشعال العنف فى الجامعة أصدرت تنسيقية طلاب الأزهر التابعة للجماعة الارهابية بيانًا ظهر اليوم بالأمس تحت شعار " وانتصرت إرداة الطلاب " بات طلاب الازهر جميعًا بين شهيد ومصاب ومعتقل ومختنق بالغاز ومروع " . واستنكر البيان على إدارة الجامعة " تخرج الإدارة المغصوبة بعد ذلك لتردد ببلادة تامة وعناد منقطع نظير ( لا نيه لتأجيل الامتحانات مهما كانت الظروف ) حتي وإن كانت هذه الظروف هي دماء الطلاب الذين ترغب ادارة الجامعه في تأمين امتحاناتهم ولا عجب ". و زعم البيان أن فكرة الإضراب عن الإمتحانات كانت مجرد فكرة " كانت فكرة وليدة وتجد لها أنصار أكثر ثم ما لبثت الفكرة ان أصبحت واقعا يتنامى يوما بعد يوم حتى صارت شجرة أصلها ثابتة فى قلوب أحرار وحرائر الأزهر وفرعها فى السماء تؤتى أكلها كلما ازادد قمع الداخلية على طلاب الأزهر " . وقال البيان أن عنوان (إضراب بقرار من الطلاب ) كان عنوانا لفعاليات أحرار وحرائر الأزهر الشريف للرد على إقتحام المدينة الجامعية من قبل بلطجية الداخلية واغتيالهم للدكتور عبدالغنى حمودة (الفرقة السادسة بكلية الطب) وبدلًا من أن تقوم إدارة الجامعة باستدراك الأمر وإحتواء المشهد وفتح باب التحقيق فى مقتل زميلنا والإستجابة لمطالب الطلاب قامت إدارة الجامعة بإستدعاء الداخلية مرة أخرى لقمع حرائر الازهر فقام أحرار الأزهر بالتعبير عن رفضهم لتلك الممارسات ودفعوا فى مقابل ذلك أغلى ما يملكون أرواحهم الطاهرة ". كما كان استشهاد عبداللطيف محمد ( الفرقة الأولى بكلية الزراعة )قتل هو الآخر غدرا على أيدى الداخلية أيضا حين رفض أن يظل صامتا ويهتك عرض أخواته ويتحرش بهن على مسمع ومرئ من الجميع " . وتابع البيان قائلًا إن "تطور الأمر عند الطلاب وأصبح الإضراب عن الدراسة عصيانا تاما عن الدراسة والإمتحانات أيضا كنوع من التصعيد السلمى للتعبير عن الرأى ". وأهاب البيان بـإدراة جامعة الزهر ووصفها " الإدارة المغصوبة بإستدعاء القاتل الأول لإستكمال حلقات مسلسل القتل داخل جامعة الأزهر إستدعته بدعوى تأمين الجامعة والحفاظ على سير الإمتحانات فكان أول بطل فى هذه الحلقة هو الشهيد خالد الحداد ( كلية التجاره ) كنوع من أنواع التأمين للجامعه ثم عاشت المدرعات بعد ذلك في الجامعه طولا وعرضا فلم تدع طالبا الا واصابت منه وطرا ان لم يكن بالقتل أو الإصابه فبالتخويف والتهديد الذي بلغ حد الإكراه علي دخول الإمتحان تحت سطوة السلاح وأقذع الألفاظ والشتائم للطلاب والأساتذه علي حد سواء وسط اجواء لا تصلح حتي لعمل فيلم سينمائي وليس امتحانات جامعيه في اعرق جامعة في العالم " . و زعم بيان تنسيقية طلاب الأزهر إلى الانتهاكات التى حدثت لهم " ثم توالت الانتهاكات بعد ذلك تترا إصابات بالغاز والخرطوش ليس علي الطلاب المضربين فقط بل وعلي الكل في غرفهم بالمدينه الجامعيه ". وأضاف الموقعون على البيان أن "الذاكرة ممتلئة بالمأسي ولأن الحقائق تعصي علي النسيان ولأن التاريخ يسطر الآن من جديد ليس بماء الذهب كما يقولون ولكن هذه المره بدماء الشباب الحر الأبي وحرائر الازهر الشريف فإننا كتنسيقية طلاب الأزهر والحركات والاسر الموقعه علي البيان نؤكد علي استمرارنا في العصيان العام وإننا لن نتهاون في إخواننا الطلاب ،عاش كفاح الطلاب الاحرار ،الله اكبر وليعلو صوت الأزهر " . ووقع على بيان تنسيقية طلاب الأزهر عدة حركاتداخل الجامعة " حركة شباب الازهر، حركة 18، طلاب الجبهه السلفيه، حركة مبدعون ضد الانقلاب، حركه أزهريون ضد الانقلاب، حركة طلاب الوسط، حركة ايوان، أسرة إراده، أسرة جيل النصر المنشود، أزهريون ضد الفساد، حركة شهداء السلمية، حركة ألتراس أزهري، طلاب الراية ، حركة طلاب الإستقلال، حركة طلاب حرية، حركة راجعين 25، حركة طلاب ضد الانقلاب، اتحاد طلاب جامعة الازهر، حركة مهندسون ضد الانقلاب، ائتلاف طلاب الدراسه، حركة أحرار الأزهر " . |
|