|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
هل نحن مستعدون لسماع كلمة الرب اليوم؟ إفتحوا معي على سفر الخروج 33. الآيتان 13 و 14 " فالآن إن كنتُ قد وجدت نعمة في عينيك، فعلّمني طريقك حتى أعرفك، لكي أجد نعمة في عينيك، وٱنظر أنَّ هذه الأُمَّة شعبك، فقال: وجهي يسير فأريحك ". ما أعظم هذه الكلمات التي يقولها الله لموسى، والرب يقول لنا الكلمات نفسها اليوم لكنيستنا. ونحن نقول له إن لم يسر وجهك أمامنا فلا تصعدنا من هاهنا. الآيات 16 – 18 " فإنه بماذا يُعلم أني وجدت نعمة في عينيك أنا وشعبك، أليس بمسيرك معنا؟ فنمتاز أنا وشعبك عن جميع الشعوب الذين على وجه الأرض، فقال الرب لموسى: هذا الأمر أيضًا الذي تكلمت عنه أفعله، لأنك وجدت نعمة في عيني وعرفتك بٱسمك، فقال أرني مجدك ". منذ آلاف السنين صلَّى موسى لله: أرني مجدك، لا أريد شيئاً سوى أن أرى مجدك، أرى عظمتك. الآيتان 19 – 20 " فقال: أجيز كل جودتي قدامك، وأُنادي بٱسم الرب قدامك، وأتراءف على من أتراءف وأرحم من أرحم، وقال: لا تقدر أن ترى وجهي، لأنَّ الإنسان لا يراني ويعيش ". لا أحد كان يرى الله ويعيش، من كان يرى الله كان يموت. الآيات 21 – 23 " وقال الرب هوذا عندي مكان، فتقف على الصخرة، ويكون متى ٱجتازَ مجدي، أني أضعك في نقرة من الصخرة، وأسترك بيدي حتى ٱجتاز، ثم أرفع يدي فتنظر ورائي، وأمَّا وجهي فلا يُرى ". موسى النبي العظيم في العهد القديم، كان يريد أن يرى وجه الله ومجده، لكن الله قال له أن هذا مستحيل، فلا أحد يرى وجه الله ويعيش. موسى حليم الله، لم يستطع رؤية وجه الله. هذا ممنوع لا أحد يرى وجه الله. لكن هذه الصرخة كانت صرخة مجد، وأصلي اليوم أن تصرخ كنيستنا الصرخة نفسها أن نقول يا رب نريد أن نرى مجدك، أن يعبر مجدك علينا. هل تعتقدون أن موسى فقط كان يريد رؤية مجد الله؟ لا بل الله نفسه يريد إظهار مجده لنا. ونرى في سفر الخروج كيف أوكل الله موسى ببناء خيمة الاجتماع، لأنه هو أيضاً يريد أن يسكن في وسط شعبه، وأن يكون مجده عليهم. وأعطاه كل التعليمات لبناء الخيمة، وعند بناء الخيمة أتى مجد الله وغطى السحاب خيمة الاجتماع، وعند الليل كان يتحول السحاب إلى نار لحمايتهم ولإخافة الوحوش. من منكم عطشان لمجد الله اليوم؟ الله نفسه عطشان بأن يأتي بمجده على الكنيسة. قال الله لموسى أنا أيضا أريد أن يأتي مجدي عليك. وعندما نبني هذا الهيكل لله، وعندما نهيئ أنفسنا، عندها يأتي الله ويرينا مجده. وأخبركم أمرًا، أننا لسنا في أيام موسى وإيليا وداود، نحن في أيام الرب يسوع المسيح. في القديم كان موسى يضع البرقع على وجهه. لكن اليوم الكلمة حل بيننا، لقد نصب خيمته وسطنا. هو خيمة العهد القديم، هو خيمتنا في وسطنا لكي يحل علينا سحاب المجد الذي كان على هيكل موسى في العهد القديم. قد تتساءَل كيف نُهيء له المكان؟ أقول لك أن الله هو من سيُهيء المكان لا أنت. في الأيام الآتية سنرى مجد غير طبيعي يقول الرب. سيزورنا الرب بطريقة لم نرها من قبل. لماذا نحن نفرح في العهد الجديد؟ موسى لم يكن يستطيع رؤية وجه ومجد الرب لكن في العهد الجديد نلنا ٱمتياز غير عادي. ناظرين وجه الرب كما في مرآة، نتغير إلى تلك الصورة عينها، من مجد إلى مجد من قوة إلى قوة. ما لم يستطعه أعظم أنبياء العهد القديم، يستطيعه اليوم أصغر مؤمن بيننا. ونتغير من مجد إلى مجد إلى مجد.. أتعلمون ما الذي سيموت عندما نرى وجه الرب؟ ستموت خطايانا، وجسدنا سيموت وأعماله. الحجاب قد ٱنشق. لماذا يريد الله سكب مجده علينا؟ وماذا سيحصل عندها؟ أنا أؤمن أن مجد الرب سيأتي بشكل عظيم علينا. مجد الله علينا يُرى ، مجد كما لوحيد من الآب. الناموس بموسى أعطي لكن النعمة والحق بيسوع المسيح صارا. كان تابوت العهد يرمز لحضور الله العظيم، وكان هناك حجاب لا يمكن دخوله من قِبَلْ أحد سوى رئيس الكهنة، ولمرة واحدة في السنة للتكفير عن خطايا الشعب، وكان عليه أن يتوب ويتطهر قبل دخوله، وكان يرتدي ثياباً معلق بأسفلها أجراس، وكانوا يربطونه بحبل حتى إذا مات في الداخل يجرُّونهُ بالحبل إلى الخارج، لأنهم لم يكونوا يجرأون على الدخول إلى قدس الأقداس. لكن نحن في العهد الجديد، في عهد الرب يسوع المسيح، الذي دخلَ مرة واحدة إلى قدس الأقداس بدم نفسه ووجد تطهيراً لنا. حتى أنه قال لهم ٱهدموا هذا الهيكل وأنا أبنيه في ثلاثة أيام، ولم يُدركوا أنه كانَ يتكلم عن جسده، عن ملء الله الذي خلق الكون كله، هيكل العهد الجديد هوَ الهيكل الأعظم. أين يحل ملء الله؟ إنهُ يحل في جسد المسيح، الذي هوَ الكنيسة، أي نحن اليوم، ما زالوا يحاولون إعادة بناء الهيكل القديم، لأنهم يجهلون أن يسوع المسيح هو هيكل الله. عندما نسير يا أحبائي، فإنَّ هيكل الله ومجده يسيران معنا. عندما قام الرب من الموت، ٱنشقَّ الحجاب في الهيكل، وأصبح يُمكننا الدخول إلى محضر الله ومجده في أي وقت نريد. كل واحد منا أصبح ملك وكاهن، يمكنه الدخول إلى قدس الله في أي وقت، ويرى وجه الله وحضوره، لأن الحجاب قد ٱنشقَّ، ويُمكننا الدخول إلى قدس الأقداس. لماذا يريد الله أن يعطينا مجده؟ أسمع قصصًا عن حضور الله ومجد الله الذي أتى إلى كنائس معيَّنة، والناس الموجودة تبكي من قوة هذا المجد. لا نريد أن نسمع هذا الكلام فيما بعد، بل نريد أن نختبرهُ في كنيستنا هنا وأنا مسؤول عن كلامي يا أعزائي وأؤكد لكم أننا سنرى هذه الأعمال هنا في هذه الكنيسة, رأيت رؤية منذ زمن والرب يذكرني بها: نهضة تحصل، ناس تُشفى وتتحرَّر، ونحن جالسون لا نفعل شيء، لكن الرب هو الذي يعمل في وسطنا. لماذا سيفعل الرب هذا؟ لكي نصير بشبه صورة ٱبنه يسوع. هدف الله أن نتغير لتلك الصورة عينها. هذه الكنيسة سيُصبح فيها كل واحد يسوع صغير، ستصير هذه الكنيسة رائحة المسيح الذكية، وعندما ستُعصر، لن يخرج منكَ الغضب، بل رائحة المسيح الذكية. شخصياتكم ستتغير، ستتحررون، ستصبحون أشخاص جدد. هناك خطايا تتصارعون معها منذُ وقت طويل ولا تتغيرون.. لماذا؟ لأنهُ يقف خلف هذه الخطايا أرواح شريرة. لكن دعوني اليوم أُخبركم، أنهُ لدينا من هوَ أعظم وأقوى من الأرواح الشريرة، وهوَ الرب يسوع المسيح. مكان وجود الله لا يدخل شيطان، ولا خطيئة ولا مرض ولا وروح شرير. وعندما سيُستعلن قدس أقداس الله في وسطكم، ستتحررون وستذهب كل هذه الأمور من وسطكم. لن نصارع فيما بعد مع خطيئة ولا مع خوف. لست بحاجة للصراخ والسعال والتدحرج على الأرض والدوران. بل سترى كيف أن الرب سيحررك من أمور كثيرة دون أن تشعر بها. لكنك فجأة ستشعر أن هذه الأمور ٱختفت من حياتك، دون أي ظهورات وتفاعلات منك. الرب يحرر، وهو يعمل بطرق خفية في حياتنا دون أن نُدرك. عندمنا سيأتي حضور الله، ستحصل آيات وعجائب, ولم يكن قائد التسبيح يذكر صفات الله عبثاً، بل إنَّ يهوه هو ٱسم الله الحقيقي في العهد القديم، شهود يهوه هم من سرقوا ٱسم الله منا، نحن شهود الله الحقيقيين، أمَّا هُمْ فشهود زور. " يهوه تسيدكيني "، معناه الرب برِّي، " يهوه يرأى " معناه أنَّ الرب يُسدِّد الإحتياجات، وعندما سيأتي مجد الله علينا، سيُسدد كل احتياجاتكم المادية. أنت أمين والرب سيباركك لأنه لا يريد لنا أن نعيش في الفقر والذل. الله يرسل مجده ليوحدنا مع بعضنا البعض. في إنجيل يوحنا 17 : 22 يقول: " وأنا قد أعطيتهم المجد الذي أعطيتني، ليكونوا واحد كما أننا نحنُ واحد ". لقد حاولنا كثيراً أن نكون واحد، إخوة مع بعضنا البعض، لكن هناك شخصيات ونتوءات ونفور بين بعضنا البعض، لكن عندما يغيرنا الرب، سنتغير مع بعضنا، وعندما يأتي مجده علينا، ونصير على شبهه، سنصير واحدًا سنشعر أننا واحد في المسيح. لقد صلى يسوع ليكونوا واحد. وهذه الصلاة ستتحقق عندما سيأتي مجد الله علينا. ومتى صرنا واحد سيتضاعف مجد الله علينا أكثر وأكثر. النقطة الأخيرة في هذا المقطع، عندما يأتي مجد الرب على الكنيسة ستتم النهضة وستأتي النفوس الضائعة. لقد حاولنا الكثير، لكن الرب يقول لنا اليوم كفوا، الله هو الذي يضم النفوس إلى الكنيسة. هو سيسحق الأرواح الشريرة والرياسات والسلاطين ورؤساء الممالك التي فوق لبنان، وعندما سيحصل هذا، ستأتي الناس لأنها تريد أن ترى ما الذي يحصل. عندما يأتي مجد الرب سنُتمم رؤية الكنيسة أن نكون كنيسة عظيمة. ع ظ ي م ة. ليست رؤية الله لنا أن نكون كنيسة عادية، بل أن نكون كنيسة عظيمة: ع: عاملين مع الله وإخوتنا لكي نربح لبنان، الدول المحيطة بنا والعالم بأسره للمسيح، بالكرازة بالإنجيل من خلال تبشير الأقارب والأصحاب، ومن خلال مؤتمرات تبشيرية واسعة في كل الأماكن التي يقودنا إليها الرب، نُعلن فيها قوة شفاء الرب وعجائبه. ظ: ظافرين بكل أعدائنا الروحيين من خلال إجتماعات الصلاة والحرب الروحية وعبادتنا للرب، ومن خلال عبادة وتسبيح نُطلق فيهما مسحة وعمل ومواهب الروح القدس. ي: يعمل كل عضو في الكنيسة على الوحدة مع إخوته، ونعمل ككنيسة على الوحدة مع الكنائس الأخرى من خلال الخدمة العملية تجاه الآخرين، والتي يقودنا إليها الرب. م: مُتلمذين ومُدربين لقادة من خلال الوعظ والتعليم، ومدارس تلمذة، وغيرها من أنظمة تعليمية معتمدة في الكنيسة لتتميم هذه الرؤية. ة: تابعين وصية الرب، بمساعدة الفقراء والمحتاجين، زيارة المرضى والمسجونين، وٱفتقاد الأيتام والأرامل... من خلال خدمة أعمال الرحمة التي تقوم بها الكنيسة. الرب سيُحقق هذه الرؤية، رؤية كنيستنا، وأؤكد لكم أننا سنمتد ككنيسة، من هذه القاعة، إلى التلفاز، إلى قاعة أكبر، إلى المدينة الرياضية، وإلى أقاصي الأرض. يسوع أتٍ إلى لبنان، لبنان يخلص، لبنان للرب يسوع، العالم العربي للرب يسوع. إلهنا عظيم.. إلهنا حي. كل ركبة ستنحني وكل لسان سيعترف. هذا سوف يحصل بكل تأدكيد أنا عندي إيمان, هذا سوف يحصل. بعض النقاط فقط: هناك خبر سار مجد الرب أتٍ يا أحبائي.. كيف يأتي مجد الرب علينا؟ ما هي المفاتيح؟ 1 - الصلاة: ٱجتماعات الصلاة. لهذا سنُكرس الأسبوع المقبل أربعة أيام للصلاة. وأصلي أن نصل لوقت نُصلِّي فيه أربعة وعشرين ساعية يوميًا وعلى مدار أيام الأسبوع السبعة. عندما تبدأ الركب بالسجود تأتي النهضة، هناك بذل في الحياة المسيحية. يجب أن نبذل أنفسنا من أجل الغير. برنابا وسيلا بذلا أنفسهما للرب. كيف؟ ألتزم بالكنيسة، ألتزم بالخدمة التي أعطاها لي الرب... بولس وسيلا كانا متقدمان على الإخوة، وسيلا كان روماني، على الأرجح أنه آمن بعد يوم الخمسين، وكان متقدمًا على الإخوة. هناك من يؤمنون ويصبحون خدام للرب بعد أشهر قليلة من إيمانهم، وهناك من يمضون سنوات مع الرب وهم يُراوحون مكانهم دون أي تقدم. هذا الكلام لكي يهزكم قليلاً. أنت من يختار أي نوع من المؤمنين تكون، هل أنت متقدم؟ تصلي، تخدم، تصوم، تلتزم؟ وهناك الكثير بينكم هكذا. لنقل أن هناك طفل في البيت، لكن تصوَّر لو أنه بقي طفل بعد عشرين سنة، ستكون إعاقة وقباحة. من سيلتزم بهذه الأمور؟ من سيلتزم بالأسبوع المقبل؟ لا تعطيني الأعذار. 2 - التواضع: عندما نتوب ونصلي ونكون متقدمين بين الأخوة سنتشجع على الصلاة معاً. مجدي لا أعطيه لآخر. لا تمجدوا إنسان، لا تمجدوا أحدًا، لا تعطوا قيمة للإنسان والواعظ ولي. صاحب المجد والسلطان هو الرب يسوع المسيح. عندما تتواضع هذه الكنيسة وتنكسر وتختفي محبة الذات منها، إنما تخدم الرب بكل تواضع، عندها يأتي مجد الرب. الميت لا يتحرك عندما تلمسه، لكن أنتم تتحركون كثيراً وتتذمرون كثيرًا عندما يحتك أحد بكم, مجد الرب لا يأتي على الأحياء بالجسد بل على الأموات منهم. حان الوقت لنموت عن أنفسنا ليأتي مجد الرب علينا. العناد والكبرياء، الأنا، هذه أعمال الظلمة والجسد، ونريد أن نوبخها في الكنيسة، لا تستمعوا لهذا الكلام بل وبخوه. إن تكبرت أنا ونعرتك، تواضع أنت ولا تتفاعل بالجسد. عندما نرى مجد الرب ووجهه، سيموت الجسد فينا. 3 - الإيمان: الإيمان هو يقين، أنا عندي إيمان أنكم إن لم تأتوا الأسبوع المقبل ستندمون. عندي يقين أن الرب سيأتي بمجد غير عادي علينا، وهذا المجد سينتقل إلى بيوتكم وعائلاتكم. من منكم ذاهب إلى السماء بعد موته؟ لو أتى الجحيم كله وقال لي العكس لن أصدق، لأني أؤمن وعلى يقين أني ذاهب إلى السماء. ونفس هذا اليقين موجود عندي الآن، أنَّ مجد الرب آتٍ علينا، وأنا مسؤول أمامكم وأمام الرب عن هذا الكلام، وينبغي أن تمتلك أنتَ أيضًا هذا اليقين، مجد الرب سيأتي وأبواب الجحيم لن تقوى علينا. نحن كنيسة الإيمان. 4 - المحبة: عندما نحب بعضنا، نستر خطايا بعضنا، المحبة لا تعني ألاَّ نختلف، قد نختلف طبعاً، لكن هناك نفس واحدة وقلب واحد ومحبة تربطنا ببعضنا البعض. لا يهم إن ٱختلفت الآراء، المهم هو أن نكون قلب واحد ونفس واحدة، أن نحب بعضنا. 5 - التكريس والقداسة: أي مخصصين للرب، ضد الخطيئة، نحن رائحة المسيح الذكية. آخرون يفعلون كذلك لا يهم، أنت لا تفعل هذا. نسخ الشرائط والكتب المكتوب عليها حقوق الطبع هذا لا يجوز. الله قدوس يا أحبائي، وهو لا يسكن وسط الخطيئة، نحن نتطهر بدم يسوع ليأتي مجد الله علينا, هناك نجاسة في حياتنا، نظرات، أفلام، محطات تعرض أفلام إباحية، كتب مشابهة... لا تتساءَل لماذا أنتَ في ضيقة ولا تتغير، ولماذا مجد الله ليس عليك؟ الله لا يسكن إلا في مكان طاهر يستريح فيه. وهو لم يسرتح إلا بيسوع المسيح، ونهر الأردن حيث تعمَّدَ المسيح، أي رمز الموت عن الخطيئة، والأماكن التي تخلو من الخطايا والنجاسات. هناك الكثير من الخطايا في وسطنا، لكن عندما نبني عرش الرب، يأتي الروح القدس، يأتي مجد الله. كيف نتطهر؟ بدم يسوع، وكل خطيئة ترفضها وتقاومها وتتوب عنها، لا تُحسب عليك فيما بعد. قداسة وتكريس. إشعياء رأى مجده وتهلل. عندما رأى إشعياء الله في الهيكل وأذياله تملأ الهيكل، كان هذا الرب يسوع المسيح. 6 - التسبيح: التسبيح يأتي بحضور ومجد الله، نريد أن نزداد في التسبيح، هناك هتاف وتسبيح للرب. وعندما نسبح الرب، سيأتي ويسكن وسط تسبيحات شعبه. قف ورحِّب بحضور الرب في هذا المكان، مجد الرب سيحررنا، سيشفينا، سيحقق الرؤية، سيصنع نهضة، سنرى مجد يسوع. ستمتدين يا كنيسة يسوع المُخلِّص، لأن الرب سيضع مجده عليك. مجد الرب آتٍ علينا. |
31 - 05 - 2012, 08:49 AM | رقم المشاركة : ( 2 ) | ||||
† Admin Woman †
|
شكرا على المشاركة الجميلة ربنا يبارك حياتك |
||||
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
سفر دانيال 9: 14 فسهر الرب على الشر و جلبه علينا لان الرب الهنا بار |
حلول الرب |
ثلاثة مفاتيح لكي نرى الرب يعمل |
ربنا يمطر علينا حلول |
ربنا يمطر علينا حلول لكل متاعبنا ومشاكلنا |