|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
افيقوا و كفاية سذاجة و تخوين!! الكوته هى احدى وسائل الوقايه من الاحداث الطائفيه الكوتة موجودة فى دساتير اكثر من ٣٠ دولة فى العالم و التمييز الإيجابي مطبق فى اكثر من ٦٠ دولة منها أمريكا و أسمة ال Affirmative Action ... و من يرفضون الكوتة اغلبهم لا يعى ديمقراطية و ليست لهم خبرة فى تجارب دول اخري و ربما لم يخرج من مصر و لم يدرس تجارب اخرى. للتاريخ، عبد الناصر بدأ يعين أقباط بمجلسيه الشعب و الشورى عندما لم ينجح ولا قبطى واحد سنة ١٩٦٤ (هل تعلموا ذلك؟) و النماذج الآتية تؤكد على المناخ الذى نعيشه: ١. فى المنيا بعد اعلان ترشح الاستاذ علاء رضا رشدى أبتدعت القوى الاسلامية مؤامره زج على اثارها فى السجون هو بعض الاقباط ٢. حرق ونهب منزل ومكتب الدكتور ايهاب رمزى فى المنيا العضو السابق بالمجلس لاخافته من الترشح مرة اخرى... ٣. احداث الخصوص بسب ترشح الاستاذ علاء سمير اسكندر ٤. احداث نجع حمادى بسبب اشاعه مسانده الاقباط هناك لمنافس لمرشح الحزب الوطنى عبد الرحيم الغول فالكوته هى احدى وسائل الوقايه من الاحداث الطائفيه نتيجه مشاركه الاقباط فى الحياة السياسيه وهى تحقق التوازن بين مشاركه الاقباط والحد من العنف الطائفى فى ظل تراخى جميع مؤسسات الدوله فى مواجهه الطائفيه و التعصب الدينى القاتل. الكنيسة ليس لها حق منعنا المطالبة بحقوق المواطنة ثم تحثنا على التبرع بعشرات الملايين لبناء و ترميم الكنائس التى هدمها الإسلاميين اتباع الاخوان و النور الذي يسيطر الان على لجنة وضع الدستور. افيقوا و كفاية سذاجة و تخوين!! |
|