|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
إفتح معي على سفر إشعيا 61: 1 – 3 " روح السيد الرب عليَّ، لأنَّ الرب مسحني لأبشر المساكين، أرسلني لأعصب منكسري القلب، لأُنادي للمسبيين بالعتق، وللمأسورين بالإطلاق، لأُنادي بسنة مقبولة للرب، وبيوم ٱنتقام لإلهنا، لأُعزي كل النائحين، لأجعل لنائحي صهيون لأعطيهم جمالاً عوضًا عن الرماد، ودهن فرح عوضًا عن النوح، ورداء تسبيح عوضًا عن الروح اليائسة، فيُدعون أشجار البر غرس الرب للتمجيد ". هذه مسحة ليست جديدة بل قديمة، وقد سكبها الرب منذ زمن، لكنها راحت تنطفئ قليلاً فقليلاً. ولكن الرب في الفترة الآخيرة، كان يُعيد بناء كنيسته، واليوم قد حان وقت ٱنسكاب هذه المسحة بالكامل للرب يسوع المسيح، لينتشل الأرواح الهالكة من يد إبليس. هذه المسحة هي صوت الرب يسوع يقول لإبليس أُترك خرافي. هذه المسحة كانت مسروقة لكن الرب اليوم يُعيدها. كنا نرنم ونقول هل تحيا هذه العظام؟ ولكن الرب يقول لنا: في كل هذا الوقت الذي كنتم تصلون فيه بهذه الآية، كنتُ أُعيد لصق هذه العظام على بعضها البعض، ولكن اليوم سأنفخ عليها روحي لتحيا وتشكل جيش الجيل 42. هذه المسحة لن تُسكب في المستقبل، بل هي تُسكب الآن، كل الكنيسة ستتغيَّر، الخدمات، الشبيبة، الأطفال. قد نتساَْل لماذا الرب لم يفعل هذا من قبل؟ لأننا لم نكن جاهزين، الرب كان يُعدِّنا لنكون جاهزين للخدمة. لا يُمكن للرب الوثوق بإرسال ناس لكنيسة لا تهتم إلا بما لنفسها، لا يمكن أن يرسل أشخاصًا مقيدين لكنيسة مقيدة بنفسها، لا يمكن أن يأمر بحرب لكنيسة تخاف إبليس. الرب يقول لنا اليوم، لقد تعلمتم الكثير وتغيرتم وكبرتم وستظلون تنمون وتكبرون وتتغيرون لكنكم جاهزون الآن لخدمتي، ولكي أستخدمكم. أراني الرب كيف يصنع صانع المجوهرات الإلماس. إذ يقوم ببردها من كل الأطراف وكلما كانت الماسة كثيرة الزوايا، كلما كانت أغلى وأثمن لأنها تطلبت عملاً دقيقاً. وهذا ما فعله الرب معنا، لقد شكلنا كماسة ثمينة متعددة الزوايا وذات نور مشع جداً، جوهرة ثمينة. سفر إشعيا 40: 1 – 5 " عزّوا عزّوا شعبي يقول إلهكم، طيِّبوا قلب أورشليم ونادوها بأنَّ جهادها قد كمل، أنَّ إثمها قد عُفي عنه، أنها قد قبلت من يد الرب ضعفين عن كل خطاياها، صوت صارخ في البرية أعدوا طريق الرب، قوّموا في القفر سبيلاً لإلهنا، كل وطاء يرتفع وكل جبل وأكمة ينخفض، ويصير المعوج مستقيمًا والعراقيب سهلاً، فيُعلن مجد الرب ويراه كل بشر جميعًا، لأنَّ فم الرب تكلم ". الرب يشكلنا ويريد أنَّ كل عال ينخفض وأن كل منخفض يؤتفع. وفي الآيات 9 - 11 يقول لي الرب: " على جبل عالٍ ٱصعدي يا مبشرة صهيون، ٱرفعي صوتك بقوة يا مبشرة أورشليم، ٱرفعي لا تخافي، قولي لمدن يهوذا هوذا إلهك، هوذا السيد الرب بقوة يأتي، وذراعه تحكم له، هوذا أُجرته معه وعملته قدامه، كراعٍ يرعى قطيعه، بذراعه يجمع الحملان، وفي حضنه يحملها ويقود المرضعات ". لقد حان الوقت ليُعلَن يسوع في وسطنا وليظهر مجده علينا، حان الوقت لننتقم من عدونا إبليس. الرب يريدنا أن نتذكر أمانته معنا، أن نتذكر عدم تركه لنا، عدم تخليه عنا. الرب يريدك أن تتذكر هذه الأيام، وأن تشكره على كل ما قد صنعه معك. الرب يقول لكم: يا شعبي لقد ٱنتهى وقت الصحراء، لقد حان وقت دخول أرض الموعد، لقد ٱنتهى زمن الزرع بدموع، وحان وقت الحصاد. ما رأيتموه مني ليس بشيء أمام ما سترونه عن قريب. الرب لا يستجيب دائماً بالطريقة التي نتوقعها نحن، نحن نعلم أنه بطبيعة الإنسان أن يخاف من الأمور الجديدة. أعني أن البعض قد يخاف من هذا الانسكاب الذي نراه يحصل بيننا. لكن يجب ألا نخاف منه لأن أعمال الرب خارقة، وهو سيعمل معنا أكثر من هذا ويجب أن نكون جاهزين لهذه المسحة الخارقة. رأيت نفسي مرة في حلم في الماضي كخروف وكان الرب يدفعني خارج المرعى ويقول لي: " ٱخرجي لا تتمسكي بهذه الأعشاب التي أمامك، سأقودك إلى عشب جديد إلى مرعى جديد إلى النفوس الضالة "، لم أفهم عندها معنى الحلم لكني اليوم أفهمه، لقد حان الوقت لنخرج من قطيعنا ومرعانا إلى مراعٍ أخرى، نجلب منها قطيعاً جديدًا وعلينا ألا نخاف من التوهان لأن الراعي نفسه هو الذي يقودنا. إفتح معي على سفر أخبار الأيام الأول 4 : 9 – 10 " وكان يعبيص أشرف من إخوته، وسمتّه أُمه يعبيص قائلةً لأني ولدته بحزن، ودعا يعبيص إله إسرائيل قائلاً: ليتك تباركني وتوسّع تخومي وتكون يدك معي وتحفظني من الشر حتى لا يُتعبني، فآتاه الله بما سأل ". هذه سلسلة نسب، لكن الكتاب يتوقف عند يعبيص الذي صلى للرب قائلاً: ليتك تباركني وتوسع تخومي وتكون يدك معي وتحفظني من الشر حتى لا يدركني، كان الكتاب المقدس يتلو سلسلة النسب لكن الرب أراد التوقف عند يعبيص لغرض معين. أُمه أسمته يعبيص أي ٱبن الحزن. لكن هذا الشخص لم يتوقف هنا، لم يستسلم لاسمه وحزنه، بل دعا إلـه إسرائيل قائلا: " ليتك تباركني "، هكذا نحن يجب أن نصلي. لا أن نقول آه يا رب لو تباركني، هل تباركني؟. بل : يا رب باركني. " وتوسع تخومي "، صلي للرب أن يوسع تخومك وخدمتك وحياتك ودعوتك. " وتكون يدك معي "، أطلب يد الرب ومعونته لك في كل ما تفعله في حياتك. " وتحفظني من كل شر "، صلي للرب وهوَ سيحفظك ويحميك من كل شر لأنك ٱبنه وٱبنته. والآية العظيمة هنا: " فآتاه الرب بما سأل ". متى صلينا للرب وطلبنا وجهه بأمانة وسلطان فهو سيعطينا ما نسأله. قال لي الرب أن هذا الوقت هو وقت تحقيق مواعيده لنا. قد تكون نسيت وعود الرب لك، لأنه قد مضى وقت طويل على ٱنتظارك. لكن الرب يقول لك اليوم: أنا سأذكرك بالوعود التي أعطيتك إياها وأنا سأحققها لك. إبليس يحاول دائماً سرقة الوعود قبل أن تولد لكن الرب يقول لنا لقد ٱنتهى هذا الوقت، لن يكون هناك أي إجهاض روحي فيما بعد. ولا حتى إجهاض جسدي. نحن نرى اليوم ما يحصل من إجهاض حول العالم. لكن الرب يقول لكل السيدات في هذه الكنيسة أنه لن يحصل أي إجهاض في هذه الكنيسة فيما بعد، ولن تحصل أية مشاكل مع النساء الحوامل ولا مع السيدات اللواتي ينوين الحمل في المستقبل، هذا وعد أعطاني إياه الرب. هناك بعض السيدات اللواتي يتذكرن إجهاضي أنا الذي حصل معي منذ سنوات، عندما حملت بأول طفل. لم أفهم عندها ما حصل، لكن الرب قال لي: أن ما حصل معي لن يحصل مع أية ٱمرأة أخرى في هذه الكنيسة، هذا إعلان من الرب. أريد إعلان المزمور 91، مزمور الحماية، على هذه الكنيسة: " الساكن في ستر العلي في ظل القدير يبيت، أقول للرب ملجإي وحصني إلهي فأتكل عليه، لأنه ينجيك من فخ الصياد ومن الوبإ الخطر، بخوافيه يُظللك وتحت أجنحته تحتمي، ترس ومجن حقه، لا تخشى من خوف الليل ولا من سهم يطير في النهار، ولا من وبإ يسلك في الدجى، ولا من هلاك يُفسد في الظهيرة، يسقط عن جانبك ألف وربوات عن يمينك، إليك لا يقرب، إنما بعينيك تنظر وترى مجازاة الأشرار، لأنك قلت أنت يا رب ملجإي، جعلت العلي مسكنك، لا يلاقيك شر ولا تدنو ضربة من خيمتك، لأنه يوصي ملائكته بك لكي يحفظوك في كل طرقك، على الأيدي يحملونك لئلا تصدم بحجر رجلك، على الأسد والصل تطأ، الشبل والثعبان تدوس، لأنه تعلق بي أنجيه، أرِّفعه لانه عرف ٱسمي، يدعوني فأستجيب له، معه أنا في الضيق، أُنقذه وأُمجده، من طول الأيام أُشبعه وأُريه خلاصي ". قال لي الرب أن هذا وقت حصاد في هذه الكنيسة، وأن الزارع والحاصد سيفرحان معاً. وقد ذكرني الرب أيضًا بالابن الضال الذي عندما عاد إلى بيت أبيه فرح الجميع به، ما عدا أخيه البكر. وحذرني الرب أنَّ هذا قد يحصل معنا، قد يأتي أشخاص جدد إلى هذه الكنيسة جيل جديد، جيل يختبر عجائب وعظائم الرب، وسيفرحون بما سيصنعه الرب معهم، لكن بعض الأعضاء القدامى قد يحزنون مما سيختبره الأعضاء الجدد، وقد لا يفرحون معهم متذكرين كم هم تعبوا وأعطوا في هذه الكنيسة دون أن يختبروا هذه المسحة. لكن الرب يقول لكم أن ما يحصل مع الأعضاء الجدد هو بفضل تعبكم أنتم، وبفضل زرعكم وخدمتكم في هذه الكنيسة، هذه نتيجة عملكم أنتم وأنه يجب أن نفرح جميعًا بعمل الرب هذا. الرب سيمسحنا مسحة قوية وستكون كلمة الرب ساكنة بقوة في وسطنا. كنت أقرأ في سفر نشيد الأنشاد 4: 15 " ينبوع جنات، بئر مياه حيَّة، وسيول من لبنان ". سيول الينبوع في الأيام الأخيرة ستكون من لبنان، لقد أتى كثيرون إلى وطننا وزرعوا فيه وأعطوا وسقوا، لكن هذا هو اليوم الذي سيكون فيه لبنان مصدر عطاء وزرع ومياه، ستسمعون بخلاص أشخاص كثيرين من البلاد العربية أيضاً. هذا وقت شفاء أيضاً والرب يقول أنه سيشفي كل جراحكم حتى القديمة منها والعميقة، لدرجة حتى أن أثر الجرح لن يكون ظاهراً أبداً، والناس الذين سيرونك لن يعلموا أنك كنت مجروحًا من قبل. وهناك ستقيم أنت مذبح بينك وبين الرب. لقد ٱنتهى زمن الدوران حول أريحا، وحان وقت نفخ النفخة الأخيرة بالبوق لسقوط الأسوار. ستتفاجأون بما سيحصل في وسطنا، وسيكون هناك تحرير عظيم في وسطنا، والرب يحذرنا من الإشارة على بعضنا البعض عند التحرير، لا تشير إلى أخيك الذي يتحرر من قيوده، لأنه سيأتي دورك أنت أيضاً لتتحرر. والرب يقول لنا ٱسمحوا لي بأن أحرركم بالكامل، وبأن أزيل المياه الوسخة من وسطكم لتطفو مياه الينبوع الصافية منكم. أريد أن أخبركم أمراً آخر، البيضة شكلها جميل، لكن إن لم تكسرها لن تتمكن من الاستفادة منها. والرب يريدنا أن نكسر البيض اليوم. الرب يريدنا أن نكسر غرورنا، وٱهتمامنا بشكلنا الخارجي، وبما سيقوله الناس عنا. أن نكسر الخوف من الخطأ، لأنه يعيقنا من التحرك بحسب ما يطلبه منا الرب، خشية أن نُخطئ، يريدنا أن نكسر الحواجز التي تعيقنا من الخروج إلى الخارج، إلى الآخرين، إلى الخدمة، الرب يريدك أن تنكسر وأن تُخرج الحياة الحقيقية التي في داخلك. الرب يريدنا أن نكسر الخطط التي وضعناها لحياتنا بأنفسنا، وهو سيضع لنا خططه لحياتنا نحن، ويريدنا أن نكون لينين تحت يديه. هناك موضوع مهم أيضاً يريد الرب أن يضيء عليه أيضاً، وهو أن نكف عن النظر على الناس. قد تظن أن هذا أمر جيد لكنه ليس كذلك. إن كان هناك شخص مثال أعلى بالنسبة لك وأنت لا ترى غيره كمثال، إحذر من ذلك وأوقفه، لأن هذا الشخص سيصبح صنماً في حياتك، ولن تعود ترى الرب كمثال أعلى لك، بل سترى هذا الشخص كذلك. قد يكون أبوك، أمك، راعي الكنيسة، قائد روحي...أياً يكن هذا الشخص. الرب يريدك أن تكسر هذه الصورة في حياتك لأنها ستقيدك. الرب يريدنا أن نكسر فكرة أنه يجب أن نساوم لنكون حكماء، المساومة على حساب الرب ليست حكمة بل هي مساومة، لا تظن أنك بالمساومة ستكسب نفوس، بل بالحق فقط نكسب النفوس، ليس عليك أن تكون مثل أهل العالم لتكسبهم للرب، بل عليك أن تكون مثل الرب لتكسب أهل العالم. أريد أيضاً أن أكسر فكرة أن هناك شخص واحد لكل مهمة في الكنيسة، للرب دور لكل واحد منا، أطلق مواهبك لأنه سيأتي وقت حين سنحتاج فيه لكل موهبة وسنحتاج لعدة أشخاص يقومون بالخدمة نفسها، لذا لا تقل في نفسك أن هناك من يخدم هذه الخدمة أو تلك، بل لكل خدمة عدة خدام. أيضاً أريد أن نكسر فكرة أن الراعي هو الشخص الوحيد الممسوح في هذه الكنيسة، الجميع ممسوحين، الأدوار مختلفة نعم، لكن جميعنا لدينا المسحة نفسها. أريد أن أكسر فكرة أن التمرد هو قوة شخصية، لأن التمرد هو عمل جهل وخطيئة، وليس قوة شخصية البتة. الخضوع هو دليل الشخصية القوية وليس التمرد. أريد أن أكسر فكرة أن الصوت يجب أن يكون منخفضًا أثناء الصلاة، هناك وقت فرح أثناء الصلاة، ولا يمكنك إلا أن تهتف وتفرح بصوت عال، وهناك وقت للحرب الروحية لا بد أن تصرخ فيه بوجه العدو. لذا لا تخافوا أن ترفعوا أصواتكم عالياً للرب. لا تخجل ولا تخف. لقد قال لي الرب مرة، وأنا كنت من الأشخاص الذين لا يهتفون ولا يرفعون صوتهم عاليًا، أنتِ حمل والحمل وديع وجميل، لكن في وجه العدو لا يمكنكِ أن تكوني حمل بل يجب أن تكوني أسد مزمجر زائر. لذا ٱصرخوا في وجه العدو. يجب أن يخاف هوَ منك وليسَ العكس أبدًا. لا تقل أن هذه هي شخصيتك لأن هذا ليس صحيح، أنت أصبحت هكذا مع الوقت لكن الرب يريدك أن تُخرج هذا البطل الذي في داخلك. في إنجيل لوقا 12 يقول الرب: " لا تخف أيها القطيع الصغير لأن أبيك السماوي قد سُرَّ بأن يعطيك الملكوت "، لا تخافوا لقد حان الوقت لنُجرِّد العدو من سلطانه. أمر آخر أريد أن أقوله لكم، لقد حان الوقت بأن نكف عن النظر يمينًا ويسارًا، لا تنظر إلى الكنائس الأخرى والخدمات الأخرى، ولا تقارن بين كنيستك والكنائس الأخرى، ولا تقارن بين راعيك ورعاة الكنائس الأخرى. إن كانَ الرب قد زرعكَ في هذه الكنيسة، عليك أن تكون خاضعاً لهذه الكنيسة ومتبنيًّا لرؤيتها، عليك أن تكون مزروعاً في هذه الكنيسة، وإن كانت دعوتك في كنيسة أخرى، إذًا كن مزروعاً فيها، لكن لا تكن متمايلاً وضائعاً لا تعرف أين يجب أن تكون. يجب أن تتمركز في مكان ما. قومي ٱستنيري يا كنيسة الرب، لأن مجد الرب قد أشرق عليك ونوره عليك يرى. ضع الأمور التي تزعجك، أمام عينيك وٱكسرها، لا تترك حواجز قائمة بينك وبين ٱنطلاقك للرب. أشعل الدعوة التي في داخلك وقم لعمل الرب، لتكن النار مشتعلة في داخلك لتتمم عمل الرب ودعوته على حياتك. الكل مدعو.. الكل مدعو. لا تخف فهناك مغامرة جميلة أمامك، لا تتقوقع في مكانك. ٱسلك بحرية الرب، أكسر كل روح خوف وخجل، كل روح إيزابل في هذا المكان. ثق بدعوة الرب لحياتك لأن للرب دعوة عظيمة على حياتك. السماء مفتوحة أمامك. |
29 - 05 - 2012, 05:31 PM | رقم المشاركة : ( 2 ) | ||||
..::| العضوية الذهبية |::..
|
موضوع جميل ربنا يباركك
|
||||
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
عوضهم و اصنع معهم آمرًا جديدًا |
هأنذا صانع أمرًا جديدًا |
هانذا صانع أمرا جديدا .. |
هانذا صانع |
هانذا صانع |