|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||
|
|||||||||
الأصحاح السابع عشر 17: 1 وحي من جهة دمشق هوذا دمشق تزال من بين المدن و تكون رجمة ردم 17: 2 مدن عروعير متروكة تكون للقطعان فتربض و ليس من يخيف 17: 3 و يزول الحصن من افرايم و الملك من دمشق و بقية ارام فتصير كمجد بني اسرائيل يقول رب الجنود 17: 4 و يكون في ذلك اليوم ان مجد يعقوب يذل و سمانة لحمه تهزل 17: 5 و يكون كجمع الحصادين الزرع و ذراعه تحصد السنابل و يكون كمن يلقط سنابل في وادي رفايم 17: 6 و تبقى فيه خصاصة كنفض زيتونة حبتان او ثلاث في راس الفرع و اربع او خمس في افنان المثمرة يقول الرب اله اسرائيل 17: 7 في ذلك اليوم يلتفت الانسان الى صانعه و تنظر عيناه الى قدوس اسرائيل 17: 8 و لا يلتفت الى المذابح صنعة يديه و لا ينظر الى ما صنعته اصابعه السواري و الشمسات 17: 9 في ذلك اليوم تصير مدنه الحصينة كالردم في الغاب و الشوامخ التي تركوها من وجه بني اسرائيل فصارت خرابا 17: 10 لانك نسيتي اله خلاصك و لم تذكري صخرة حصنك لذلك تغرسين اغراسا نزهة و تنصبين نصبة غريبة 17: 11 يوم غرسك تسيجينها و في الصباح تجعلين زرعك يزهر و لكن يهرب الحصيد في يوم الضربة المهلكة و الكابة العديمة الرجاء 17: 12 اه ضجيج شعوب كثيرة تضج كضجيج البحر و هدير قبائل تهدر كهدير مياه غزيرة 17: 13 قبائل تهدر كهدير مياه كثيرة و لكنه ينتهرها فتهرب بعيدا و تطرد كعصافة الجبال امام الريح و كالجل اما الزوبعة 17: 14 في وقت المساء اذا رعب قبل الصبح ليسوا هم هذا نصيب ناهبينا و حظ سالبينا |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
سفر إشعياء الاصحاح السابع والخمسون |
سفر إشعياء الاصحاح السابع والاربعون |
سفر إشعياء الاصحاح السابع و الثلاثون |
سفر إشعياء الاصحاح السابع والعشرون |
سفر إشعياء الاصحاح السابع |