![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
العيش في حقل المجد! واحدة من خطط الله للبنان، هيَ أن يجلب المجد لهذه المنطقة من العالم، وبلدكم يؤكِّد أنّ الكتاب المقدس حقيقي، البحر، الجبال، الأرز، كلهم يشهدون أن الكتاب المقدس حقيقي. الطريق الأبدي للمجد، تعريف المجد، هذه الكنيسة مدعوة أن تجلب مجد الله لهذه المنطقة. سفر إشعيا 60: 1 " قومي ٱستنيري، لأنه قد جاء نورك ومجد الرب يأتي عليكِ ". لننظر إلى كلمة " قومي "، ماذا تعني؟ تعلمت عن بلدكم، ولا تحزنوا من كلامي هذا، ولكنكم تحبون أن تناموا وبوقت متأخر، الرب يقيم هذه الكنيسة ككنيسة صاحية، والرب يكسر النعاس لتقوموا لمصيركم، هذا ليست ٱقتراحًا، بل هوَ أمر من الله، يعني أن تُغيِّر وضعيتك. قومي: تعني أن تقوم من الإحباط والإنكسار إلى الحياة، الرب يريدك أن تعرف، أنكَ لست هنا بالصدفة، ولكن الرب مسح هذه الكنيسة لجلب مجد الرب لهذه المنطقة، أعيدوا التمركز في وضعيتكم، الرب يحول هذه الكنيسة من كنيسة رعوية إلى كنيسة رسولية، لا تستغنوا عن كل ما تعلمتم، ولكن خذوا التعاليم، وٱذهبوا إلى الضفة الأخرى. الكنيسة الرسولية هي كنيسة آباء وأمهات، يُنتجون أبناءً ليصبحوا آباء وأمهات بدورهم.. وهذا هوَ الإرث الروحي، لوقت طويل حاربنا الكثير من الشياطين، ولكننا الجيل الذين سيزيل العمالقة من الأرض، وأبناؤنا لن يحاربو،ا بل سيتحركوا بسرعة أكبر، في الأيام الأخيرة سأسكب روحي على كل بشر، وأتنبأ لأولادكم، إنَّ خدمة أبناءكم ستكون خدمة عظيمة في هذه المنطقة عندما سيأتي مجد الرب، مجد الله هو جوّ السماء، يسوع هو ملك المجد، وعندما يُطلق هذه المسحة، فكل ما نحتاجه سيكون في هذا المجد، عندما نأتي بمجد الله على الأرض، نأتي بجو السماء على الأرض، شفاء، تحرير، بحبوحة مادية... إسمع ما سأقوله لكَ الآن: الرب سيُدمّر روح الفساد في هذه المنطقة. ٱستنيري: أعطي النور: عندما تعرف أن تصل إلى مجد السماء، ستكون النور، الإعلان والحق، عندما تحمل مجد الله فيك، سيُطلق هذا المجد في المنطقة، والله سيُعلن عن حقائق لك، ما لم تره عين.. ما أعده الله لنا، عندما تحملون المجد، سترون هذه الأمور تحصل. تعلمت عن اللبنانيين، أنهم ليس عندهم خطة وهدف، يجتمعون من دون مخطط، ولكن أتنبأ الآن، أنَّ الله سيعطيكم هدفًا واضحًا، ولهذا فإنَّ الرب يُعيد المسحة الرسولية، لأنهم أُرسلوا إلى الأرض ليعلنوا قلب وفكر الله لإلى العالم. إنجيل لوقا 49:11 يقول أنَّ الكنيسة المتديِّنة، تقتل الرسل والأنبياء، وتأخذ مفتاح المعرفة، الله يُعيد هذه المفاتيح إلى أياديكم، لفتح معرفة السماء، هذه دعوة المسحة الرسولية، الله وعدنا في سفر حبقوق 14:2، أن معرفة مجد الله ستغمر الأرض كما تغمر المياه البحار. الرب أعطاني إعلانًا في بلدكم، بقدر ما كنت أنظر بعيوني كنت أرى البحر، والرب قال لي هكذا مجدي يغطي الأرض، المجد في داخلنا، المسيح رجاء المجد، ضعوا هذا المجد بأدوات على الأرض، ٱلتزموا لكي تروا مجد الله على الأرض. كيف تعلمون متى يأتي المجد؟ مجد: كلمة مجد باللغة العبرية هي " كاباد " وهيَ تعني " ثقل "، الرب سيُطلق مسحة ثقيلة عليكم، ولن تكون ثقيلة جسدياً، ولكن سلطان جديد على حياتكم، سلطان وكرامة أيضاً على حياتكم، عندما تدخلون إلى مكان معيَّن، سيشعر الموجودين بداخله، بمجد الرب الذي عليكم، وكل ما ليس لمجد الله سيخضع لمجد الله بداخلكم. كل مكان تطأه بطون أقدامكم يكون لكم، خذوا سلطانكم على المكان الذي تسيرون فيه، وعندما تتكلمون، مجد الله سيُطلق من أفواهكم، لأنَّ الكتاب يقول: " قوة الحياة والموت في اللسان "، الله قال لنا، أنه وضع المجد في داخلنا، نحن النهر، ومن بطوننا تخرج المياه، عندما تُصلُّون، وتُعلنون، لبنان سيخلص.. الكتاب يقول لنا أننا ملوك وكهنة على الأرض، يسوع ملك الملوك، وجعلنا ملوكًا، عندما نُعلن هذا، كل السماء ستدعمنا. مجد: تعني القوة والغنى. الله قال لي أنه سيسكب مجد جديد على هذه الكنيسة، وسيضع قوة وغنى في أيديكم، الكثير من الناس، وخاصةً الشباب من هذا العالم، سيشعرون بدعوة للخدمة ويريدون أن يتركوا أشغالهم، ولكنها ليست حكمة الله، لكن الرب سيعلمكم كيف تأتون بالغنى إلى ملكوت الله من خلال أعمالكم، أطباء ومهندسين و...، من خلال وظائفكم سيستخدمكم لتدعموا الملكوت، لا تكونوا قلقين، هذه خدعة من العدو لجلب عدم كرامة على كنيسة الرب، لماذا الناس ستحب أن تخدم إلهنا، إذا كنا كلنا فقراء، ولكن الكتاب يقول مجد الله سيُطلق على حياتكم لتزدهروا وتغتنوا في وظائفكم، عندما يأتي مجد الرب، سيعطيكم قوة لتُطلق معجزات خارقة في هذه الكنيسة، الرب يريدكم أن تعرفوا، أن مجده هو من حق الكنيسة. الكنيسة وُلدت في المجد، وهي مسحة يريد الله أن يُطلقها. تعرفون جنة عدن، آدم وحواء لم يلبسوا ثيابًا، والسبب لأنهم كانوا مغطيان بمجد الرب، وهذا ما يحاول الله أن يعيده إلى الكنيسة، نحن نعتقد أن أكبر مأساة حصلت، هيَ عندما فقدنا مجد الله، ولكن الله أعطاني إعلانًا، أن أكبر مأساة حصلت هيَ، أنه لم يعد يستطيع أن يصل إلينا، والكتاب يقول أن الله كان يسير مع آدم، وكان لديه شركة معه، والرب قال لي عندما فقد المجد، لم أعد أستطيع أن أصل لكم، فإعادة مجد الله إلى الأرض، سيؤمن وصول الله لنا، عندما يأتي مجد الله على كنيستكم، ستشعرون بحضور غير عادي لمحبة الله، ومن هذا المكان، سيُشفى الناس، وأرى الآن الكثير من اليتم واليأس، لكن عندما تعود المسحة الرسولية، ستعود البنوة، وسنتحرك كأبناء وليس كعبيد، نحن نخدمه بحياتنا، ولكن مكاننا وسلطاننا هو كأبناء لله. رسالة أفسس 2: 19 – 22. الكنيسة الرسولية تتعلق بعائلة الله، ليست أنبياء عظماء، ورسل عظماء، ولكن عائلة الله، هذه دعوة الكنيسة الرسولية، ليسَ أن نطرد شياطين، ونتنبأ، فهذه فقط أدوات لبناء عائلة الله. هيكل الله، يعني عائلة تأتي معاً، ولكن الشيء المهم، في الآية 22: أننا مبنيين معاً مسكناً لله. من أجل ذلك نحارب ونسبح، نريد حضور الله أن يكون في ٱجتماعنا، يا الله تستطيع أن تسكن هنا. أتنبأ عليكم، أن لبنان لن يُعرف كبلد للرعب والإرهاب، ولكن كبلد يسكن الله فيه. أرسل مجدك يا رب، أريد أن أخلق فيكم جوع، أن تجوعوا وتعطشوا لحضور الله، إسالوا وٱقرعوا لتروا الله يغير منطقتكم بالكامل، لا يهم، يجب أن تأتوا إلى مكان ٱلتزام في قلبكم، وإن ٱحتاج الأمر خمسين سنة، فأنا أبيع نفسي لأرى هدف الله يتحقق في بلدي، نريد أن نرى مجد الله في هذا البلد، وليس شخصًا واحدًا، ولكن البلد كله مخلص، سوريا، السعودية، قبرص... يعرفون يسوع المسيح مخلصًا، نقدم حياتنا، عندما تصبحون رسوليين، ستعيشون حياتكم بهدف، تريدون أن تروا إلهًا خارقًا، فقط إله غير عادي، يأخذ فتاة فقيرة من شيكاغو، يأخذها حول العالم، وهذا البلد الثلاثين الذي أزوره، لقد خلقني لهدف، وهو يريدكم أن تعرفوا أنكم أبناءه وبناته، ومن خلالكم أنتم المخلوقين لهدف، سيُغيِّر العالم.. نحن مكللين بالمجد والكرامة، لقد وضعَ إكليلاً من المجد علينا، سيأتي يوم جديد على الكنيسة، نحن نعيش بعيدين عن مصيرنا، لسنا ضحية ولكننا منتصرين. مزمور 8 : 4 " فمن هو الإنسان حتى تذكره، وٱبنَ آدم حتى تفتكره... ". عندما فكرت بالآية التي تتكلم عن الإكليل، كنت أفتكر بإكليل الملوك، ولكنه لا يتكلم فقط عن تاج الملك، ولكن تغطيس بالمجد والكرامة، مغلّف ومختوم، الرب أعطاني حلمًا، وألبسني ثياب power angels ورأيت شعاعات نور تخرج من ثيابي وفمي، وقال الرب لي: لقد كللتك بالمجد، غطستك فيه. في الحقل الروحي عندما تراك الشياطين، سيرون شعاعات النور تخرج منك، الله أعطانا قوة وسلطان، وكل ما تربطونه على الأرض سيكون مربوطًا في السماء، هذا هوَ معنى أن تكون مكللاً بالمجد والكرامة. عندما يأتي المجد، سيحوِّل الحياة، لن نحارب أشخاصًا ليتغيروا إلى مجد الله، الله قال لي: المعيار، الأنظمة لن تغير الناس، الوصايا العشر لم يستطيعوا فعل ذلكَ أيضًا، ولكن مجده المُعلن فقط، سيُغير الخطاة الضالين، إلى شهادات حية للرب يسوع المسيح. رسالة كورنثوس الثانية 18:3 " ناظرين مجد الرب بوجه مكشوف كما في مرآة، نتغيّر إلى تلك الصورة عينها، من مجد إلى مجد كما من الرب الروح ". نحن تعلمنا أمورًا خاطئة، أنه عندما يأتي مجد الله سنموت، وهذا تديُّن، ولكن يسوع هوَ مجد الله، وعندما ننظر إليه، سنتغيَّر.. ولهذا نرى أن الناس الذين لديهم مشاكل لسنين طويلة لا يتغيرون، لأن الكنيسة لا تهتم بمجد الله، ولكن الكنيسة الرسولية تهتم بمجد الله، وأتنبأ عليكم أنَّ مجد الله سيغطيكم.. حتى الأشخاص الذين لديهم ٱنفصامًا في الشخصية، سيشفون من حضور المجد في كنيستكم. أريدكم أن تجعلوه هدفًا لكم، ألا وهوَ، أن تروا مجد الله في هذا المكان. تحذير من الله : التحرير وحده لن يكون الشيء الوحيد الذي سيغير حياة الناس. لقد تعلمت هذا، لا ينبغي أن تُركِّز على الشيطان، قال الرب لي في بداية إيماني، لا أريدك أن تتقدمي دائمًا إلى الأمام عندما يقومون بخدمة التحرير من الأرواح الشريرة، وقال لي توقفي أن تُركِّزي على الشيطان كثيراً، وأعطاني هذا الكلام: أُنظري إلى وجهي، لأنك ستصبحين كالشيء الذي تنظرين إليه، سأتحوّل إلى صورته هوَ. ولكن هذا ليس عذرًا لكي لا تتحرّر، كونوا في ٱتزان. هذه حكمة نبوية لكم. إنني أرى أين سيأخذ الرب الكنيسة، وإحدى المفاتيح، هو من خلال التسبيح والعبادة، والرب يقول روح خيمة داود ستُقام في هذه الكنيسة، أتنبأ عليكم أنكم سترون مسبحين كُثُر، أبواق، سمفونية كاملة، كخيمة داود.. سبب آخر لحاجتنا إلى مجد الله، فهوَ يأتي بوحدة على الكنيسة. إنجيل يوحنا 20:17. صلى يسوع هذه الصلاة قبل موته، وهو كان يعلم أنه سيموت، وأنها كلماته الأخيرة، وعندما يكون الشخص على وشك الموت، فهوَ يفكر بأهم الأمور في حياته، وعادةً يفكر في زوجته، ونحن عروس المسيح، لذا فإنَّ هذه الكلمات هيَ لنا !!! " ليكون الجميع واحداً... ليؤمن العالم أنك أرسلتني، والمجد الذي أعطيتني أُعطيهم، ليكونوا واحداً، ليكونوا مكمّلين إلى واحد، ليعلم العالم أنك أحببتني ". الرب يريدنا أن نفهم أنه لن يعود إلى بلد واحد وشخص واحد، ولكن لنا جميعاً، ليس هناك سبيل أن نكون مستعدين، لأنه هناك الكثير من الانقسامات، ولكن يجب أن نكون واحداً. المسلمون يحاربون المسيحيين، الأمهات والآباء يتشاجرون، ينبغي أن نفهم واجبنا كشعب رسولي، يجب أن نجلب المجد إلى الأرض، يسوع قال ينبغي ان نكون واحد، أُعطيهم المجد ليصيروا واحد، مجد الله سيجلب وحدة ومسحة غير طبيعية. وعندما يأتي مجد الله، ستأتي الوحدة في محضر الله المُعلن، ليس فقط حضور الله، ولكن عندما تتغيَّر قلوبكم، والرجال يبكون.. عندها ستتوحدون. أقول لكم كنبية لله، لوقت طويل كان روح الإرهاب في هذه المنطقة، ولكن الله يقول سأطلق مجدي لكي يكسر قوة الإرهاب هذه، وسيكون ترنيم وفرح في هذه المنطقة، ومجد لبنان سيُرى من جديد. عندما يكون هناك حروب، من الصعب التبشير، ولكن عندما يكون هناك سلام، من السهل التبشير. السنوات الخمس القادمة، سيكون هناك سلام عظيم في هذا البلد، والرب لا يريدكم أن تقولوا، سلام، فلننم، ولكن الظلمة ستُغطي الأرض ولكنها لن تأتي عليكم، مجدي سيكون حماية عليكم، الخمس سنوات القادمة ستكون لتقديم مجد الله، وسيتقدم، وينبغي أن نُقدِّم الملكوت من خلال البشارة والتعليم، وملائكة الله ستتحرك في هذا المكان، الرب سيفعل عمل عظيم في بلدكم. كيف كيف نحصل على مجد الله؟ سفر صموئيل الثاني 6: 12 – 17. لنحصل على مجد الله، ينبغي أن يكون هناك ذبائح عظيمة. إنَّ المسافة من بيت عوبيد آدوم إلى مدينة داود تبلغ حوالي خمسة وأربعين كيلومترًا، وعندما أراد داود إعادة تابوت العهد من بيت عوبيد إلى مدينة داود، وبالأحرى إعادة مجد الله، لأنَّ تابوت الله يجلب الكثير من المجد، كان يُقدِّم ذبيحة كلما ساروا خطوات، إحفظوا هذا في قلبكم، عن الثمن العظيم الذي دفعه، لجلب مجد الله. وعاد التابوت، ينبغي أن تكونوا راغبين لدفع أي ثمن لجلب مجد الله إلى البيت، هذا كلام نبوي، لم يقل 3 خطوات، لأن الرقم 3 يرمز إلى الثالوث، وبالتالي ليسَ الله هوَ من ينبغي أن يُقدِّم الذبائح، ولم يكن الرقم 5 الذي يرمز إلى النعمة. بل الرقم الذي يرمز في الكتاب المقدس إلى الإنسان، لذا نفهم من ذلكَ أنهُ ينبغي أن نُعطي حياتنا، وأن نضحي من أنفسنا من أجل بلدنا، وقتنا.. خدمتنا.. مالنا...، نُعطي كل شيء لنرى مجد الله يأتي إلى بيت الله. لماذا رقص داود دون ثيابه أمام تابوت الله، أو عندما كان يعود مجد الله إلى البيت؟ لأنه دفع ثمنًا غاليًا، وكان العمل مُتعبًا، فبدأ يهتف هللويا، ورقص من كل قلبه، وبالأبواق، وبصوت الهتاف، وينبغي أن نفهم قوة الهتاف، عندما يقول لكم الرب: إهتفوا، فأبواب السماء تفتح، فنحنُ لا نهتف لكي نُطلق أصواتًا عالية، ولكن لهدف، الله يقوم بالتهاف، عندما نصرخ للسماء، يسوع يقوم، والروح القدس يقوم، ويفتح أبواب السماء، نخترق الظلمة بالتسبيح، ينبغي أن نهتف ونرنم ونبتهج، هكذا أعاد داود تابوت الله إلى مدينته. أول يوم وعظت فيه عندكم، الله كلمني عن التحوّل، وعن سفر يشوع، الرب حضَّر شعبهُ لاحتلال أريحا، قال لهم شيئين، الدوران حول السور سبع مرات، ثمَّ تهتفوت، الله خبير بالحرب، هو أفضل محارب، ٱستراتيجيته ممتازة، يكسر كل جيش العدو، وهو أعطاهم هذه المبادئ للحرب، كيف سنجعل هذه الأسوار تسقط، إذا سقطت الأسوار سنحارب العدو، أريحا كانت محصنة، ولا أحد يستطيع الدخول، الله جعل العدو محصور في الداخل وعنده ٱستراتيجيا، أن يبقى الأعداء في الداخل ليدمرهم مرة واحدة، كلهم في ضربة واحدة، سحقهم بضربة واحدة. الله جاهز من خلال التسبيح أن يضرب أعداءكم ضربة واحدة، حتى لما وصل الشعب إلى البحر الأحمر، قالوا ليس لدينا سفن، ولكن الله مبدع، أنا إله الكون كله، يا موسى إرفع عصاك، وقسم الله البحر، وعبروا، العبور هو جزء من المخطط، ولكن الجزء الثاني هو تدمير العدو بضربة واحدة. لا يهم ما تمر به الآن، إذا كان لديك مجد الله، الله سيعطيك مخطط لتحطم العدو، الله خبير حرب ممتاز، إن قال لكم إهتفوا.. فٱهتفوا، وإن قال صفقوا.. فصفقوا، الله يستخدم جهلاء العالم، الرب يريدنا أن نحصل على إعلان، ليس بالقوة ولا بالقدرة ولكن بروحي، الله يُطلق نعمة أن يُزاح كل جبل من أمامكم، لنحارب معه، الله سيقيم جيش عظيم في لبنان، جيش الرب. نريد مجدك، إرنا مجدك، أبانا أصلي أن تطلق الإعلان والتنظيم، حتى لفريق التسبيح، ليجلبوا مجد الله على هذا البلد. |
![]() |
رقم المشاركة : ( 2 ) | ||||
..::| العضوية الذهبية |::..
![]() |
![]() موضوع جميل ربنا يباركك
|
||||
![]() |
![]() |
|