|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||
|
|||||||||
الأصحاح السادس 6: 1 في سنة وفاة عزيا الملك رايت السيد جالسا على كرسي عال و مرتفع و اذياله تملا الهيكل 6: 2 السرافيم واقفون فوقه لكل واحد ستة اجنحة باثنين يغطي وجهه و باثنين يغطي رجليه و باثنين يطير 6: 3 و هذا نادى ذاك و قال قدوس قدوس قدوس رب الجنود مجده ملء كل الارض 6: 4 فاهتزت اساسات العتب من صوت الصارخ و امتلا البيت دخانا 6: 5 فقلت ويل لي اني هلكت لاني انسان نجس الشفتين و انا ساكن بين شعب نجس الشفتين لان عيني قد راتا الملك رب الجنود 6: 6 فطار الي واحد من السرافيم و بيده جمرة قد اخذها بملقط من على المذبح 6: 7 و مس بها فمي و قال ان هذه قد مست شفتيك فانتزع اثمك و كفر عن خطيتك 6: 8 ثم سمعت صوت السيد قائلا من ارسل و من يذهب من اجلنا فقلت هانذا ارسلني 6: 9 فقال اذهب و قل لهذا الشعب اسمعوا سمعا و لا تفهموا و ابصروا ابصارا و لا تعرفوا 6: 10 غلظ قلب هذا الشعب و ثقل اذنيه و اطمس عينيه لئلا يبصر بعينيه و يسمع باذنيه و يفهم بقلبه و يرجع فيشفى 6: 11 فقلت الى متى ايها السيد فقال الى ان تصير المدن خربة بلا ساكن و البيوت بلا انسان و تخرب الارض و تقفر 6: 12 و يبعد الرب الانسان و يكثر الخراب في وسط الارض 6: 13 و ان بقي فيها عشر بعد فيعود و يصير للخراب و لكن كالبطمة و البلوطة التي و ان قطعت فلها ساق يكون ساقه زرعا مقدسا |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
سفر إشعياء الاصحاح السادس و الستون |
سفر إشعياء الاصحاح السادس والخمسون |
سفر إشعياء الاصحاح السادس والاربعون |
سفر إشعياء الاصحاح السادس والعشرون |
سفر إشعياء الاصحاح السادس عشر |