تعتبر الشمعة تعبيرا تصويريا دقيقا عن وقفة العابد امام الله فهى تظهر هادئة ساكنة وقلبها يظل يشتعل بنار ملتهبة تحرق جسمها البارد الصلب فتذيبه وتسكبهمن فوهتها دموعا تنحدر متلاحقة تاركة خلفها هالة من نور يسعد بها كل من تأمل فيها او سار على هداها
لذا فان الشمعة الموقدة فى بيت الله هى دعوة قوية للعبادة الهادئة الحارة المنيره