|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
أولا :ترنيمة الفداء هي أول ترنيمة في الوحي مسجلة في سفر الخروج ص 5 1 - حينئذ رنم موسى وبنو إسرائيل هذه التسبيحه للرب وقالوا أرنم للرب فإنه قد تعظم الفرس وراكبه طرحهما في البحر, الرب قوتي ونشيدي وقد صار خلاصي هذا إلهي فأمجده إله أبي فأرفعه ... بكثرة عظمتك تهدم مقاوميك وبريح أنفك تراكمت المياه .. تجمدت اللجج في قلب البحر نفخت بريحك فغطاهم البحر غاصوا كالرصاص في مياه غامرة من مثلك معتزا في القداسة مخوفا بالتسابيح صانعا عجائب .. ترشد برأفتك الشعب الذي فديته تهديه بقوتك إلى مسكن قدسك .. بعظمة ذراعك يصمتون كالحجر حتى يعبر الشعب الذي اقتنيته - خر 51 :1 - 61 - ترنم الشعب بهذه الترنيمة بعد أن عبروا البحر الأحمر وتم فداؤهم ونجاتهم - أولا - من دينونة خطاياهم بواسطة دم خروف الفصح المرشوش على القائمتين والعتبة العليا و - ثانيا - من عبودية فرعون القاسية في أرض مصر وتم ذلك بالقوة بإغراقه هو وجنوده ومركباته في البحر. كما نعلم أن سفر الخروج هو سفر الفداء والآية المفتاح لكل السفر - ويكون لكم الدم علامة على البيوت التي أنتم فيها فأري الدم وأعبر عنكم - خر 2 1 :3 1 - وماأروع رسم الروح القدس إذ كيف يترنم القلب واللسان وحكم الموت الأبدي يهدد النفس في كل لحظة. لكن إذ يتيقن الإنسان أن الفداء الإلهي في موت ربنا يسوع المسيح على الصليب قد سدد كل مطاليب العدل الإلهي حينئذ تتمتع النفس بهذا التقرير الإلهي المجيد - إذا لاشيء من الدينونة الآن على الذين هم في المسيح يسوع - رو 8 :1 - وتتم تلك الأغنية المسجلة في سفر أيوب - إن وجد عنده م رس ل وسيط واحد من ألف يتراء ف عليه ويقول أطلقه عن الهبوط إلى الحفرة قد وجدت فدية .. يغن ي - يرن م - بين الناس فيقول قد أخطأت وعوجت المستقيم ولم أ جاز عليه فدي نفسي من العبور إلى الحفرة فتري حياتي النور - أي 33 :32 - 82 - وماأروع الترنيمة التي ستترنم بها ملايين المفديين لربنا يسوع المسيح في المجد في بيت الآب السماوي - مستحق أنت أن تأخذ السفر وتفتح ختومه لأنك ذبحت واشتريتنا بدمك من كل قبيلة ولسان وشعب وأمة - رؤ 5 :9 - ليت كل نفس تأخذ نصيبها في هذا الفداء الإلهي الفائق الإدراك والوصف, وتسمع صوت الروح القدس الذي يعلن في كل الوحي أن الفداء من فوق من الله - لأن عنده الرحمة وعنده فدي كثير - . - اسمعوا هذا ياجميع الشعوب اصغوا ياجميع سكان الدنيا عال ودون أغنياء وفقراء سواء .. الأخ لن يفدي الإنسان فداء ولايعطي الله كفارة عنه وكريمة هي فدية نفوسنا فغلقت إلى الدهر - مز 031 :7 ; مز 94 :1 و2 و7 و8 - وبالفداء تنفتح البصيرة فتدرك النفس لمحات مجيدة من كمالات الله . أولا :العظمة بلا استقصاء ع7 - بكثرة عظمتك - ثانيا :القدرة الفائقة التي لا تغلب بل تسحق كل الأعداء ع6 - يمينك يا رب معتزة بالقدرة يمينك يا رب تحطم العدو - ثالثا :سلطانه المطلق على كل الكون ع8 - بريح أنفك تراكمت المياه انتصبت المجاري كرابية تجمدت اللجج في قلب البحر - رابعا :القداسة المطلبة التي لا تقبل أقل شبه شر - من مثلك معتزا في القداسةع11 - خامسا :له التسبيح المتواصل بها انقطاع - مخوفا بالتسابيح - ع11. سادسا :رحيم رؤوف حنان - ترشد برأفتك الشعب الذي فديته - ع13. سابعا :هو - الملك إلى الدهر والأبد - ولكن على أساس الفداء ع18 |
05 - 09 - 2013, 11:42 PM | رقم المشاركة : ( 2 ) | ||||
❈ Administrators ❈
|
رد: سبع ترنيمات في الكتاب المقدس
ثانيا :ترنيمة الشفاء الترنيمة الثانية سفر العدد - ص 12 - ... بعد لدغة الحيات المحرقة للشعب - بني إسرائيل - في البرية, نتيجة لتذمرهم على الله وعلى موسى - قائلين لماذا أصعدتمانا من مصر لنموت في البرية لأنه لا خبز ولا ماء وقد كرهت أنفسنا الطعام السخيف - عد 12 :5 - فقال الرب لموسى اصنع لك حية محرقة وضعها على راية فكل من ل دغ ونظر إليها يحيا - ع 8 - وإذ تم وقف سم الحيات في الملدوغين وتم الشفاء ووصلت إليهم الحياة في لحظة - حينئذ ترنم إسرائيل بهذا النشيد اصعدي أيتها البئر أجيبوا لها بئر حفرها رؤساء حفرها شرفاء الشعب بصولجان بعصي هم ومن البري ة إلى متانة ومن مت انة إلى نحليئيل ومن نحليئيل إلى باموت ومن باموت إلى الج و اء التي في صحراء موآب عند رأس الفسجةالتي تشرفعلى وجه الب رية - عد 12 :71 - 02 - وهذا رمز للوجه الثاني لعمل المسيح على الصليب وهو شفاؤنا من مرض الخطية بخلق طبيعة مقدسة سماوية فينا - إذا إن كان أحد في المسيح فهو خليقة جديدة الأشياء العتيقة قد مضت هوذا الكل قد صار جديدا - الإنسان الجديد المخلوق - فينا - بحسب الله في البر وقداسة الحق - 2كو5 :71; أف 4 :42 - وسكني الروح القدس في هذه الطبيعة الجديدة - أم لستم تعلمون أن جسدكم هو هيكل للروح القدس الذي فيكم الذي لكم من الله وأنكم لستم لأنفسكم - 1كو6 :91 - ماأروع المباينة بين أول الأصحاح ونهايته هناك التذمر والقضاء واللدغات والبكاء والموت ولكن إذ ظهر في المشهد مجرد رمز للمسيح جاء الترنم والتسبيح والفرح في الرب المقترن بالشفاء ووصول الحياة للمشرفين على الموت, والترنيمة تتضمن حقائق مجيدة : - اصعدي أيتها البئر - البئر تشير إلى الارتواء في ربنا يسوع المسيح. نسمع في هذا النشيد : أولا - الصعود :لم يكن ممكنا لنا الارتواء إلا بنزول الروح القدس يوم الخمسين على أساس صعود ربنا يسوع المسيح بعد أربعين يوما من قيامته وجلوسه عن يمين العظمة كإنسان برهان شبع الله الكامل وإلي الأبد بعمله الفدائي العظيم. ثانيا - اجيبوا لها - :مدي استجابة القلب له ولعمله العظيم. ثالثا - الحفر - :العمل الإلهي فينا عميق هنا - الحفر - مت 15 - الغرس - متأصلين ومبنيين فيه - كو2 - الحكمة نحتت أعمدتها السبعة - أم9 - الأرض على السطح تنتج خبزا لكن لأجل الحجارة الكريمة يجب حفر المنجم - أي 28 :4 - 6. رابعا - رؤساء وشرفاء :هذا هو مقامنا في المسيح إش 23 :1 هوذا بالعدل يملك ملك ورؤساء .. وكان أهل بيرية أشرف ..أع 71 وكان يعبيص أشرف من إخوته - 1أخ 4 - المسيح بعد القيامة يقسم غنيمة مع العظماء أي المؤمنين به - أش 53 :12 - خامسا :بعص يهم السلطان المعطي لنا الذي به تقرر أننا فعلا أولاد الله - يو 1 :21 - العصا في يد موسى تصبح عصا الرب الذي جعلها رمزا لسلطانه ونعمته للدينونة على الأعداء والنعمة للشعب وقال الرب لموسى - تأخذ في يدك هذه العصا التي تصنع بها الآيات - خر4 :17. |
||||
05 - 09 - 2013, 11:43 PM | رقم المشاركة : ( 3 ) | ||||
❈ Administrators ❈
|
رد: سبع ترنيمات في الكتاب المقدس
ثالثا :ترنيمة الشبع بالتغذي على كلمة الله تث 13 :30 - 23 :1 - 4 فنطق موسى في مسامع كل جماعة إسرائيل بكلمات هذا النشيد إلى تمامه - انصتي أيتها السموات فأتكلم ولتسمع الأرض أقوال فمي يهطل كالمطر تعليمي ويقطر كالندي كلامي كالطل على الكلأ وكالوابل على العشب إني باسم الرب أنادي اعطوا عظمة لإلهنا هو الصخر الكامل صنيعه أن جميع سبله عدل إله أمانة لا جور فيه صديق وعادل هو. ... ماأروع الترتيب الإلهي. إذ تمتعت بالفداء الأبدي - لنا فيه الفداء بدمه غفران الخطايا - أف 1 :7 - وتمتعت بالشفاء الإلهي من سلطان الخطية ولدغة الحية أي إبليس - وهو مجروح لأجل معاصينا مسحوق لأجل آثامنا تأديب سلامنا عليه وبحبره شفينا - إش 35 :5 - فإن الخطية لن تسودكم لأنكم لستم تحت الناموس بل تحت النعمة - فشكرا لله أنكم كنتم عبيدا للخطية ولكنكم أطعتم من القلب صورة التعليم التي تسلمتموها وإذ أعتقتم من الخطية صرتم عبيدا للبر - رو 6 :41 و71 و81 - هكذا يفتح الروح القدس الذهن لفهم الكلمة والتغذي بها وهذا ما نسمعه في الترنيمة الثالثة ومنها نجد بعض صفات الكلمة المقدسة. أولا :هي أقوال فم الله التي فيها حياتنا الروحية وفي إهمالها يكون المؤمن كالنائم وسط الأموات - استيقظ أيهاالنائم وقم من بين الأموات فيضئ لك المسيح - أف 5 :41 - - ليس بالخبز وحده يحيا الإنسان بل بكل كلمة تخرج من فم الله - مت 4 :4, تث 8 :3 - ثانيا :الكلمة التي نجد فيها التعليم الشامل لكل جوانب الحق الإلهي لكنه أيضا التعليم الصادق الأمين الذي به ينمو إيماننا - كي لانكون فيما بعد أطفالا مضطربين ومحمولين بكل ريح تعليم بحيلة الناس بمكر إلى مكيدة الضلال بل صادقين في المحبة ننمو في كل شيء إلى ذاك الذي هو الرأس المسيح - أف 4 :41 و51 - ثالثا :الكلمة المنعشة لنفوسنا كما ينعش الندي في الفجر الزهور والأعشاب الصغيرة - الكلأ والأعشاب الكبيرة هكذا تنتعش نفوسنا وتمتلئ بالتعزية والفرح - وجد كلامك فأكلته فكان كلامك لي للفرح ولبهجة قلبي - أر 51 : 61 - رابعا :الكلمة التي تعطينا القوة لكي ننادي ونجاهر بالاسم الكريم كو 1 :82, 1تس 2 :2. خامسا :الكلمة التي نري فيها عظمة إلهنا التي ليس لها استقصاء مز 541 :3. سادسا :نري فيها كمال عمله وثبات محبته ورحمته ويقين وأبدية خلاصنا يو 01 :72. سابعا :أمانته المطلقة وصدقه المنزه وعدله الكامل تي 1 :2, مراثي 3 :12. |
||||
05 - 09 - 2013, 11:43 PM | رقم المشاركة : ( 4 ) | ||||
❈ Administrators ❈
|
رد: سبع ترنيمات في الكتاب المقدس
رابعا :الترنم للرب لأجل إقامة قواد أمناء الترنيمة الرابعة ترنيمة دبورة وباراق - فترنمت دبورة وباراق بن أبينوعم في ذلك اليوم قائلين لأجل قيادة القواد في إسرائيل لأجل انتداب الشعب باركوا الرب .. خ ذ ل الحكام في إسرائيل حتى قمت أنا دبورة قمت أم ا في إسرائيل .. استيقظي استيقظي يادبورة استيقظي استيقظي وتكلمي بنشيد. نهر قيشون جرفهم نهر وقائع نهر قيشون دوسي يانفسي بعز - قض 5 :1 - 21 و12 - ... كانت دبورة هي المرأة الوحيدة التي أقامها الله في تاريخ قضاة إسرائيل ونتأمل معا في جمالها الروحي. أولا :وصف الروح القدس لها يؤكد أنها كانت أمينة للرب من كل القلب في وسط انحطاط روحي وعبودية مرة. ثانيا :الرب أقامها قاضية لكنها كانت ملازمة مكانها لكي يجدها في مكانها كل من يلجأ إليها ولايعود خائبا . وكانت موضع ثقة الشعب فكانوا يصعدون إليها. ثالثا :في ترنيمتها إشارة إلى استجابة الرب لتأوهات وصرخات قلبها فأقام قوادا منتصرين أمناء - خ ذل الحكام في إسرائيل حتى قمت أنا دبورة قمت أ م ا في إسرائيل - ع 7 - هذا هو باستمرار قاعدة استخدام الرب للأواني المباركة المسجلة في الوحي - أ م ا في إسرائيل - أي انطبع في أحشائها قلب الرب نفسه - اشتاق إلى جميعكم في أحشاء يسوع المسيح - في 1 :8 - كنا مترفقين في وسطكم كما تربي المرضعة أولادها - 1تس 2 :7 - ياليت رأسي ماء وعيني ينبوع دموع فأبكي نهارا وليلا قتلي بنت شعبي - إر 9 :1 - رابعا :4 مرات تشير إلى ندائها لنفسها للاستيقاظ وكم نب ر الرب بفمه الكريم - اسهروا وصلوا لكي لاتدخلوا في تجربة - مت 62 :14 - انظروا اسهروا وصلوا لأنكم لاتعلمون متى يكون الوقت - مر 31 :33 - خامسا :كانت لها القوة أن توبخ الأسباط التي لم تقف في صفوف الرب مع باراق في المعركة. سادسا : أشارت إلى النهر الملتوي قيشون الذي جرف ويجرف الكثيرين والذي يشير إلى الحية القديمة :إلى ذاك المدعو إبليس والمصير التعس الذي ينتظر الخطاة السائرين في ركابه. سابعا :أشارت إلى التعفف فوق كل مغريات هذا النهر - النفس الشبعانة تدوس العسل وللنفس الجائعة كل مر حلو - أم 72 :7 - كل من يشرب من هذا الماء يعطش أيضا ولكن من يشرب من الماء الذي أعطيه أنا فلن يعطش إلى الأبد بل الماء الذي أعطيه يصير فيه ينبوع ماء ينبع إلى حياة أبدية - يو 4 :31 و41 – |
||||
05 - 09 - 2013, 11:43 PM | رقم المشاركة : ( 5 ) | ||||
❈ Administrators ❈
|
رد: سبع ترنيمات في الكتاب المقدس
خامسا :ترنيمة الفرح في الرب والتغني بكمالاته بعد إمتلاء القلب واللسان بقوة الفداء - 1صم 2 :1 - 01 - فصلت حنة وقالت - فرح قلبي بالرب ارتفع قرني بالرب اتسع فمي على أعدائي لأني قد ابتهجت بخلاصك ليس قدوس مثل الرب لأنه ليس غيرك وليس صخرة مثل إلهنا - لاتكثروا الكلام العالي المستعلى ولتبرح وقاحة من أفواهكم لأن الرب إله عليم وبه توزن الأعمال .. يقيم المسكين من التراب يرفع الفقير من المزبلة للجلوس مع الشرفاء ويملكهم كرسي المجد .. مخاصمو الرب ينكسرون من السماء يرعد عليهم الرب يدين أقاصي الأرض ويعطي عزا لملكه ويرفع قرن مسيحه - امتلأ قلب حنة وفاض في ترنيمة نبوية توضح أن معاملات الرب معها تكشف مبادئه وطرقه العامة التي ستؤول في النهاية إلى تطهير وبركة الأرض تحت حكم المسيا - الله الملك وهكذا ي فتح هذا السفر بالملك والملكوت ويذهب إلى مابعد داود وخلفائه على العرش إلى ذلك الذي قال له الآب المبارك - اسألن... ي فأعطيك الأمم ميراثا لك وأقاصي الأرض ملكا لك - مز 2 :8 - وهذه الترنيمة تنقسم إلى 4 أجزاء : الأول :ع 1 - 3 تفتخر بأن الله هو مخلصنا الأمين القادر الكلي العلم. الثاني :ع 4 - 5 الصوت القوي لكي يتضع قلب أعداء الرب. الثالث :ع 6 - 8 الله كإله القيامة - أي 41 :21; 91 :62 - الرابع :ع 9 - 01 لأن للرب أعمدة الأرض وقد وضع عليها المسكونة - أي 9 :2, مز57 :3 |
||||
05 - 09 - 2013, 11:44 PM | رقم المشاركة : ( 6 ) | ||||
❈ Administrators ❈
|
رد: سبع ترنيمات في الكتاب المقدس
سادسا :ترنيمة المجد والبهاء - 2 صم 32 :1 - 7 - الترنيمة السادسة فهذه هي كلمات داود الأخيرة - ... وحي داود بن يسي ووحي الرجل القائم في العلا مسيح إله يعقوب ومرنم إسرائيل الحلو روح الرب تكلم بي وكلمته على لساني .. إذا تسلط على الناس بار يتسلط بخوف الله وكنور الصباح إذا أشرقت الشمس كعشب من الأرض في صباح صحو مضئ غب المطر أليس هذا بيتي عند الله لأنه وضع لي عهدا أبديا متقنا في كل شيء ومحفوظا أفلا ي ثب ت كل خلاصي وكل مسرتي ولكن بني بليعال جميعهم كشوك مطروح لأنهم لايؤخذون بيد. والرجل الذي يمسهم يتسلح بحديد وعصا ورمح فيحترقون بالنار في مكانهم - في كلمات داود الأخيرة يشترك مع كل رجال الله الأنبياء في التغني بملك المسيا القادم على الأرض. أولا :في اسمه رمز لربنا يسوع المسيح, داود :المحبوب , يسي :يهوه كائن. ثانيا :وحي الرجل القائم في العلا The man who was raised up on the high الرجل الذي رفع في العلا رمز لما قرره الروح القدس عن ربنا يسوع المسيح لمكافأته لاتضاعه وعمله الكفاري على الصليب - لذلك رف عه الله أيضا وأعطاه اسما فوق كل اسم - في 2 : 9 - ثالثا :مسيح إله يعقوب ومرنم إسرائيل الحلو رمز للمسيح الحقيقي الذي أدخل الترنم إلى قلوب الملايين من الأمم واليهود وهو وحده الذي حلقه حلاوة وكله مشتهيات. رابعا :إذا تسلط على الإنسان بار يتسلط بخوف الله A just Ruler over mankind rin the fear of Good. هذا هو موضوع كل النبوات عنمدا يظهر البار بقوة ومجد كثير مع الملائكة القديسين ليملك على الأرض ويشهد له الروح القدس في 3 مشاهد في سفر الأعمال. 1 - أع 3 - أنه البار في ذاته - ولكن أنتم أنكرتم القدوسالبار وطلبتم أن يوهب لكم رجل قاتل ورئيس الحياة قتلتموه الذي أقامه الله من الأموات ونحن شهود لذلك - أع 3 :41 و51 - ورد هذا في خطاب بطرس أمام اليهود المتجمهرين عند باب الهيكل بعد معجزة إقامة الأعرج من بطن أمه باسم ربنا يسوع المسيح فصار يقفزويطفر فرحا , نجد هنا شهادة عنه كالبار وهو في مشهد الصليب. 2 - أع 7 البار في النبوات في خطاب استفانوس أمام السنهدريم - أي الأنبياء لم يضطهده آباؤكم وقد قتلوا الذين سبقوا وأنبأوا بمجئ البار الذي أنتم الآن صرتم مسلميه وقاتليه - أع 7 :25 - 3 - أع 22 :41 في كلام حنانيا إلى شاول الطرسوسي - إله آبائنا انتخبك لتعلم مشيئته وتبصر البار وتسمع صوتا من فمه - أع 22 :41 - البار في المجد خامسا :سيحكم المسكونة كلها ورايته العظيمة كما كان في مجئ الاتضاع - في خوف الل - ه - سادسا :وسيكون هذا بعد انقشاع غيوم الغضب المنصب صرفا على الأرض في أسبوع الضيقة العظيمة وتتحقق نبوة - ملا 4 :3 - ولكم أيها المتقون اسمي - البقية اليهودية - التقية - تشرق شمس البر والشفاء في أجنحتها فتخرجون وتنشأون كعجول الصيرة - تقفزون كعجول مسمنة - سابعا :- بنو بليعال كشوك مقتلع سوف يحطمهم بقضيب من حديد مثل إناء خزاف يكسرهم |
||||
06 - 09 - 2013, 07:47 AM | رقم المشاركة : ( 7 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: ترنيمات في الكتاب المقدس
شكرا على المشاركة المثمرة
ربنا يفرح قلبك |
||||
06 - 09 - 2013, 11:25 PM | رقم المشاركة : ( 8 ) | |||
| غالى على قلب الفرح المسيحى |
|
رد: ترنيمات في الكتاب المقدس
ربنا يبارك فى خدمتك المميزة ويفرح قلبك |
|||
|