|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
تحالفات جديدة قبل موقعة «الإعادة» اتصالات بين حملة «مرسى» والمرشحين والتيارات الإسلامية.. و«شفيق» يتجه لحملة «موسى» بدأت الحملة الانتخابية للدكتور محمد مرسى، مرشح جماعة الإخوان فى انتخابات الرئاسة، تحركات مبكرة استعداداً لانتخابات الإعادة التى ستجرى يومى ١٦ و١٧ من الشهر المقبل والتى من المتوقع أن ينافسه فيها الفريق أحمد شفيق. وعلمت «المصرى اليوم» أن فريقاً من الحملة انفصل عن متابعة النتائج النهائية فى الدوائر العامة بعد ظهر أمس لبحث الترتيبات الخاصة بخوض جولة الإعادة. وقالت مصادر مقربة من الجماعة وحزب الحرية والعدالة إن فريقاً من أعضاء الحملة الانتخابية للدكتور محمد مرسى بدأ بعد ظهر أمس فى مباشرة اتصالات قوية مع عناصر من أعضاء الحملات الانتخابية للدكتور عبدالمنعم أبوالفتوح والدكتور محمد سليم العوا بهدف تقريب وجهات النظر بينهم واستقطاب أنصار المرشحين الإسلاميين الذين خرجوا من السباق للتصويت لـ«مرسى». وأضافت المصادر أن المهندس خيرت الشاطر بدأ يقود تلك الاتصالات مع مجموعة من فريق حملة مرسى، فيما يتولى الداعية الدكتور صفوت حجازى إجراء اتصالات مع قيادات الجماعة السلفية والأحزاب السياسية المنبثقة عنها والتيارات الثورية الفاعلة على الساحة فى محاولات مبكرة لاستقطابها تجاه دعم المرشح الإخوانى لافتاً إلى أن التحركات ستشمل عناصر من الحزب الوطنى المنحل فى مختلف المحافظات. من جهة أخرى، بدأ فريق من حملة شفيق تحركات مبكرة لإعادة رسم خريطة القوى السياسية الفاعلة فى الساحة والتحرك السريع لاستقطابها فى اتجاه التصويت له. وكشف مصدر فى الحملة أن فريقاً متخصصاً داخلها أجرى دراسات كشفت أن العدد الحقيقى لأعضاء جماعة الإخوان المسلمين لا يتجاوز ١.٥ مليون عضو إضافة إلى نحو ٥ ملايين سلفى ونحو مليون مواطن يتم استقطابهم خلال العمليات الانتخابية فضلاً عن وجود نحو ٥ ملايين صوت انتخابى لعناصر تنتمى للتيار الصوفى على مستوى الجمهورية. وأضاف المصدر أن الفريق بدأ التفاوض مع عناصر فى حملتى عمرو موسى وحمدين صباحى للفوز بأصوات ناخبيهما. وأكد المصدر أن حملة الفريق شفيق بصدد الانتهاء من إعادة صياغة خطابها الانتخابى فى جولة الإعادة، وسيتم إعلانه فى ضوء التحركات والاتصالات التى تجرى حالياً مع المرشحين الذين خرجوا من السباق الانتخابى. وأشار إلى أن الخطاب الجديد سيركز على توجيه رسالة قوية مؤداها حرص المرشح على التغيير فى نظام الحكم لبناء دولة مدنية وعدم العودة للوراء وسيادة القانون وضرورة الفصل بين السلطتين التنفيذية والتشريعية ومؤسسة الرئاسة. كتب ناجى عبدالعزيز ٢٦/ ٥/ ٢٠١٢ |
26 - 05 - 2012, 01:24 PM | رقم المشاركة : ( 2 ) | ||||
..::| VIP |::..
|
شكرا على الخبر
والمتابعة |
||||
27 - 05 - 2012, 06:12 AM | رقم المشاركة : ( 3 ) | ||||
† Admin Woman †
|
شكرا على المرور |
||||
|