|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
الشخصيات : الراوي – رجل – طابيثا – امرأة – بنت – دكتور - بطرس الراوي: هل قابلت حد قبل كده فكرك بالرب يسوع؟ تعالى شوف طابيثا. (طرق على الباب) رجل: مين؟ طابيثا: أنا طابيثا. سمعت إن ابنك عيان فجبتلوا شوية دوا. وأتمنى إن ده ينفع رجل: يا سلام يا طابيثا، اتفضلي. شكراً جداً لمساعدتك، إحنا قلقانين جدا على ابننا، ومعندناش فلوس كفاية نجيب دوا. بس إنتي دلوقتي جبتي، شكراً جداً طابيثا: أنا مبسوطة جداُ إني قدرت أساعدك، وأنا هاصلي إن ربنا يشفيه رجل: تعالي أتعشي معانا، عشان نعبرلك عن شكرنا طابيثا: أنا أحب كدا بس أنا ورايا حاجات تانية لازم أعملها الرجل: إنتي هتساعدي مين تاني؟ طابيثا: عندي شوية لبس وأكل عايزة أديهم لناس محتاجة الرجل: إحنا بنشكر ربنا كل يوم من أجلك يا طابيثا، يسوع كلمنا عن حب الجيران، وإنتي بتورينا إزاي نعمل كده طابيثا: شكراً، أنا بعمل أفضل ما عندي عشان أخدم ربنا (صوت الباب وهو بيتقفل) الراوي: وبعد كام يوم راحت بنت صغيرة عشان تشوف طابيثا (طرق على الباب) امرأة: أيوه، أقدر أساعدك البنت: ممكن لو سمحتي أتكلم مع طابيثا؟ كنت عايزة أشكرها عشان جابت أكل لعيلتي، وعايزه أخليها تعرف أن عيلتي بتشكر ربنا من أجل كرمها، فممكن أشوفها لوسمحتي؟ المرأة:أنا أسفة إنتي معرفتيش إللي حصل؟ البنت: عرفت إيه؟ المرأة: طابيثا عيانة جدا، وإحنا متجمعين هنا في البيت عشان نصلي عشانها، إحنا قلقانين أوي عليها البنت: ممكن أصلي معاكم؟ المرأة: طبعاً، اتفضلي. الدكتور معاها دلوقتي (صوت ناس بتتكلم، وبيصلوا) ( الباب بيتفتح، والدكتور بيدخل) المرأة: هو ده الدكتور. أخبار طابيثا إيه يا دكتور؟ الدكتور: أنا آسف للي هاقوله ليكم، بس طابيثا ماتت، أنا محتاج حد يجهزها عشان ندفنها البنت: إزاي طابيثا تموت!! دي ساعدت عيلتي كتيير. دي كانت طيبة أوي المرأة: طابيثا هتوحشني جداً، دي كانت دايما بتعمل خير وبتساعد الناس الغلابة في مدينتنا الرجل: إستنوا، أنا سمعت إن بطرس تلميذ يسوع قريب من مدينة لدة، أفتكر إحنا لازم نبعت حد يطلب منه أنه يجي وممكن يساعدنا الراوي: وفعلاً بعت صديق طابيثا شخصين لبطرس واترجوه إنه يجي معاهم بطرس: أيوه أنا سمعت إن طابيثا عملت حاجات كويسة كتيير، أنا هاجي معاكم طبعا (صوت خطوات رجلين، وطرق على الباب) المرأة: مين؟ بطرس: أنا بطرس، أنا جيت عشان أشوف طابيثا (الباب بيتفتح) المرأة: بطرس! شكراً عشان إنت جيت بطرس: من فضلك خديني لطابيثا (صوت خطوات رجلين، وصوت بكاء) المرأة: شوف يا بطرس فيه ناس كتييرة أوي زعلانيين عشان طابيثا ماتت. شوف كل الهدوم دي هي إللي عملتها للناس الغلابة. هي كانت ست مؤمنة وكويسة أوي الراوي: بطرس كان مضايق جدا وطلب من الناس إنهم يمشوا من الأوضة عشان يصلي (صوت بكاء، وخطوات رجلين، وصوت باب بيتقفل) بطرس: يا أبويا السماوي، أنا بصليلك عشان عارف إنك بتدي كل حاجة وبتدي الحياة كمان، باسم ابنك يسوع بطلب منك إنك ترجع طابيثا تاني للناس إللي في المدينة. آميين قومي يا طابيثا طابيثا: أنت مين؟ أنا فين؟ بطرس: إيدني إيديك يا طابيثا، خليني أقومك. أنا بطرس وأنا مبسوط جدا عشان قابلتك. أنا سمعت عنك حاجات حلوة أوي طابيثا: أنا بحاول أخدم ربنا زيك يا بطرس بطرس: ياجماعة، تعالوا، طابيثا حية المرأة: يااه يا طابيثا إنتي عايشة!! الرجل: طابيثا حية. خلينا كلنا نصلي ونشكر ربنا على المعجزة الرائعة دي الراوي: طابيثا كانت شخصية مميزة جدا عشان كانت بتحب تساعد الآخرين بالظبط زي مكان يسوع بيعمل كده. يا ترى فيه حد تقدر تساعده انهاردة لو حابب تعرف أكتر عن المؤمنين بتوع زمان، أقرا سفر الأعمال في العهد الجديد في الكتاب المقدس |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
اسكتش محاكمة جحش "فكرة تصلح للاحتفال باحد الشعانين" |
قصة يسوع والرجل المفلوج "اسكتش" |
قصة يسوع يشبع 5000 شخص "اسكتش" |
قصة يشوع ومعركة أريحا "اسكتش" |
قصة يسوع يبارك الأطفال "اسكتش" |