† بين الصلاة و الطب :
أصيب السيد عادل عزيز يعقوب فى صباه بمرض جلدى، فشوه جسمه كله، وذهب إلى أبونا مينا(البابا كيرلس قبل رسامته بطريركياً للكرازة المرقسية)فى مصر القديمة و عرفه بمرضه.. فأعطاه قليلاً من ماء مصلى عليه، وأمره أن يستحم به ولكن أفراد الأسره تخوفوا من ذلك حيث أن تعاليم الاطباء كانت بألا يضع ماء على جسده .. وبعد مشاورات طويلة قرروا أطاعة أمر القمص مينا، وأستحم بالماء ، وفى صباح اليوم التالى كان جسده قد برأ تماماً من مرضه.