|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
اذكري يا مريم البتول الحنون، أنّه لم يُسمع قط أنّكِ رددت ِ الملتمس فضلك خائباً. فها أنا آتي إليك وأنا منتعش بهذه الثقة يا عذراء العذارى وأقف بين يديك خاطئاً وحزيناً. فلا تزدري تضرعاتي يا أمّ الكلمة المتجسّد ، بل تلطّفي فأصغي إلينا واستجيبي لنا. آمين. |
|