|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||
|
|||||||||
الإصحاح التاسع 9: 1 فانه من جهة الخدمة للقديسين هو فضول مني ان اكتب اليكم 9: 2 لاني اعلم نشاطكم الذي افتخر به من جهتكم لدى المكدونيين ان اخائية مستعدة منذ العام الماضي و غيرتكم قد حرضت الاكثرين 9: 3 و لكن ارسلت الاخوة لئلا يتعطل افتخارنا من جهتكم من هذا القبيل كي تكونوا مستعدين كما قلت 9: 4 حتى اذا جاء معي مكدونيون و وجدوكم غير مستعدين لا نخجل نحن حتى لا اقول انتم في جسارة الافتخار هذه 9: 5 فرايت لازما ان اطلب الى الاخوة ان يسبقوا اليكم و يهيئوا قبلا بركتكم التي سبق التخبير بها لتكون هي معدة هكذا كانها بركة لا كانها بخل 9: 6 هذا و ان من يزرع بالشح فبالشح ايضا يحصد و من يزرع بالبركات فبالبركات ايضا يحصد 9: 7 كل واحد كما ينوي بقلبه ليس عن حزن او اضطرار لان المعطي المسرور يحبه الله 9: 8 و الله قادر ان يزيدكم كل نعمة لكي تكونوا و لكم كل اكتفاء كل حين في كل شيء تزدادون في كل عمل صالح 9: 9 كما هو مكتوب فرق اعطى المساكين بره يبقى الى الابد 9: 10 و الذي يقدم بذارا للزارع و خبزا للاكل سيقدم و يكثر بذاركم و ينمي غلات بركم 9: 11 مستغنين في كل شيء لكل سخاء ينشئ بنا شكرا لله 9: 12 لان افتعال هذه الخدمة ليس يسد اعواز القديسين فقط بل يزيد بشكر كثير لله 9: 13 اذ هم باختبار هذه الخدمة يمجدون الله على طاعة اعترافكم لانجيل المسيح و سخاء التوزيع لهم و للجميع 9: 14 و بدعائهم لاجلكم مشتاقين اليكم من اجل نعمة الله الفائقة لديكم 9: 15 فشكرا لله على عطيته التي لا يعبر عنها |
|