|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
كيف يمكن مواجهة مشاكل تأخر الانجاب هناك مشاكل متعددة لتأخر الإنجاب توضحها دكتورة شريفة شرف إستشارى أمراض النساء والتوليد بطب القصر العينى قائلا اعطاء الفرصه كامله و هي سنه جواز و علاقه زوجيه منتظمه و لكن بشرط ان تكون السيده تحت ٣٠سنه و الدوره الشهريه منتظمه مع إجراء الفحوصات الأوليه موجات صوتيه علي الرحم و المبايض وتحليل السائل المنوي للزوج مع إجراء اشعه بالصبغه علي الرحم و الانابيب و تحليل هرمونات و الغده الدرقيه ثالث يوم في الدورهاذا لم يوجد سبب لتأخر الحمل نبدأ بالتنشيط و متابعه التبويض و التلقيح الصناعي وان لم يحدث حمل بعد ٣ سنوات يجب عمل الحقن المجهري وهناك عوامل قد تؤثر في حدوث الحمل، منها توقيت المعاشرة الزوجية وعدد مراتها، وتحديد وقت التبويض بدقةفتعتقد بعض الزوجات أنه بمجرد التوقف عن تعاطي موانع الحمل لا بد أن يحدث الحمل. إذ أنها إذا كانت قد سبق لها الحمل فلا بد أن تحمل مرة أخرى بلا تأخير. وينصح الأطباء كل زوجة تريد الحمل أن تراجع طبيبة نساء على الأقل للتحصين ضد الحصبة الألمانية ولفحص حامض الفوليك لديها ولذلك دور فعال في منع تشوهات الحمل وكذلك للكشف عن أي أمراض قد تؤذي الجنين. يأتي بعد هذا مرحلة انتظار الحمل, وهناك أسباب قد يؤثر تقديمها غالباً في حدوث الحمل منها تحيّن فترة الإخصاب وهي الفترة التي تكون فيها المرأة مهيأة لقبول الحمل وقد أثبتت الدراسات الطبية الحديثة أن هذه الفترة تستمر ستة أيام من بداية حدوث التبويض ويمكن تقدير حدوثه بمنتصف ما بين بداية دورة الطمث إلى بداية دورة أخرى. وقد أفادت الدراسات أنه إذا تمت المعاشرة الزوجية قبل حدوث التبويض أو في نفس يوم حدوثه فإن احتمال الحمل يكون بنسبة 36% بينما تقل النسبة إلى 10% فقط إذا تمت المعاشرة قبل التبويض بأربعة أو ستة أيام، وذلك أن الحيوان المنوي قد يعيش خمسة أيام ولكن احتمال ذلك قليل في العادة. و التبويض عادة يكون من اليوم العاشر منذ بداية الدورة حتى اليوم الثامن عشر ويمن ملاحظة تغييرات تدل على حصول التبويض منها إفرازات لزجة تخرج من عنق الرحم إلى المهبل وهذه الإفرازات تكون في أول الدورة خفيفة ولزجة وكثيفة، ولكنها تصبح أكثر لزوجة وكثافة عند بداية التبويض. |
|