لا تعرف الوقت ولا الساعة ولا كيف وكن دائماً
متهياً لمقابلة الرب ، شكراً أختي العزيزة على
هذا الفيديو لأنه يذكرنا مهما أطال الله في عمرنا
لابد في يوم ما من غير وقت أو ساعة ألا لمن أعطية له
أن نرتحل من هنا بأختلاف أسبابها وأشكالها ...
الرب يباركك لكل أعمالك الجميلة والرائعه والمشوقة
والمبشره لإسمه القدوس ...آمين