![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() الوصية الثانية فهي عدم النطق باسم الله باطلًا. فإن من يفعل ذلك لن يكون طاهرًا (خر 20: 7) أما من يقتني اسم يسوع الحق فيحمل شركة البرّ الإلهي. يمكننا القول بأن هذه الوصية هي دواء لمقاومة الضربة الثانية الخاصة بامتلاء البقاع بالضفادع التي تشير إلى الهراطقة والفلاسفة الملحدين، حيث يقدمون فلسفات مخادعة أشبه بأصوات الضفادع التي لا تتوقف، وهي في وسط الوحل. هؤلاء لهم أصوات مستمرة لكن بلا حكمة روحية إلهية. يقدمون أصواتًا للآذان لكنهم لن يقدروا أن يقدموا طعامًا للنفس أو العقل. |
![]() |
|