تشير الأبحاث إلى أن الشباب الأزواج الأكبر سنًا غالبًا
ما يجلب هؤلاء الأزواج إحساسًا أوضح بالهدف والاتجاه لزواجهم.
بعد أن أمضيا وقتًا في تمييز دعوة الله في حياتهما كأفراد،
قد يكونان في وضع أفضل لمواءمة مسارهما المشترك مع مشيئته.
يمكن أن تساهم سنواتهم الإضافية من التنشئة الروحية
في جعل إيمانهم أكثر ثراءً ونضجًا مما يقوي رابطتهم الزوجية.