وَعِنْدَ إِخْرَاجِهِمِ الْفِضَّةَ الْمُدْخَلَةَ إلى بَيْتِ الرَّبِّ، وَجَدَ حِلْقَّيَا الْكَاهِنُ سِفْرَ شَرِيعَةِ الرَّبِّ بِيَدِ مُوسَى. [14]
إذ بدأوا في العمل وجد رئيس الكهنة حلقيا سفر شريعة الرب في بيت الرب. وجد الينبوع الذي يفيض بمياه الراحة السماوية. وُجِدَ سفر الشريعة الذي كان مفقودًا بسبب تراخي الملوك وعدم مبالاتهم بالشركة مع الله، وكان العثور على هذه النسخة له فاعليته على الملك ورجال المملكة والقادة والشعب، وساد جو الفرح والتهليل في المملكة كلها.
ألا يليق بنا أن نشكر الله ونُسَبِّحه، لأن الكتاب المقدس صار في متناول يد الجميع، ولم يعد الإنجيل مصدر الفرح نادرًا. لم تعد كلمة الرب عزيزة. أي عُذْرٍ نُقَدِّمه إن أهملنا التمتُّع بكلمة الرب؟!