تقدم فترة العشرينات فرصة وافرة للخدمة والخدمة
والتي يمكن أن توسع منظورنا وتعمق قدرتنا على المحبة.
كما علّمنا ربّنا: "لأَنَّ ابْنَ الإِنْسَانِ أَيْضًا لَمْ يَأْتِ لِيُخْدَمَ بَلْ لِيَخْدِمَ
وَيَبْذِلَ نَفْسَهُ فِدْيَةً عَنْ كَثِيرِينَ" (مرقس 10: 45).
إن الانخراط في العمل التطوعي أو الرحلات التبشيرية
أو الخدمة المجتمعية يمكن أن ينمي قلب الخادم
- وهي صفة لا تقدر بثمن في الزواج.