سأدنوا منك يا ربي
و ألمَسُ ثوبك الآن
لروحك حاجة القلب
أعده اليّ ملآن
القرار
و إني الآن أقترب فمد يديك باركني
و روحي فيّ تضطرب فضمَ الروح و املكني
تلفت و انظرَن نفسي
فبالإيمان المسُك
و اكرم صاحب اللمس
كثوبَ البر يلبسك
اليك أجيء يا شِبَعي
و يا كنزي الذي ابقى
فقربك أعمق المتعِ
هو الأحلا هو الأنقى
و اني الآن أمسكك بإيمان و إصرار
فباركني لأطلقك وأطلق فيك أشعاري