v سَبَّحوا الرب على القيثارة. إن صار لكم فيض من الأرضيات قَدَّموا شكرًا للعاطي. إن كان هناك عوز أو سُلِبتم مما لكم، اعزفوا على القيثارة بفرحٍ. لأنكم لم تُحرَموا من العاطي، وإن كنتم قد حُرِمتم من العطية التي وهبكم إياها. هكذا أُكَرِّر، اعزفوا ببهجةٍ. بثقةٍ كاملة في إلهكم، امسكوا بأوتار قلوبكم كما بقيثارة لتدوي أصواتكم إلى أعماقها صارخين: "الرب أعطى، الرب أخذ".
v هذا هو الطريق الذي به قَدِّم أيوب ذبيحة (تسبيح) بالرغم من الأحزان المُرعِبة التي فوق الطاقة البشرية قد حلَّت به.