إن الكنيسة مدعوة لأن تكون منارة للمحبة وملاذًا للعلاقات الأصيلة في عالم غالبًا ما يتسم بالسطحية والعزلة. إن تعزيز الصداقات الآمنة والأصيلة داخل مجتمعاتنا الإيمانية ليس مجرد مثال جميل، بل هو تعبير حيوي عن حياتنا في المسيح.
يجب أن نخلق جوًا من الترحيب والقبول الحقيقيين. هذا يتجاوز مجرد الود إلى محبة عميقة تشبه المسيح تحتضن كل شخص كما هو، بينما تشجع بلطف على النمو في القداسة. عندما يشعر الناس بالقبول الحقيقي، فمن الأرجح أن يفتحوا قلوبهم ويكوّنوا علاقات ذات مغزى.