إذا كنت قد تخطيت حدودًا جسدية تندم عليها الآن
تذكري أن قيمتك لا تتحدد من خلال أفعالك السابقة،
بل من خلال هويتك كابنة عزيزة لله.
دعي هذه التجربة تقربك من قلب الآب،
وتعمق فهمك لمحبته ونعمته غير المشروطة.
رحلتك الإيمانية مستمرة، وكل خطوة، حتى تلك التي قد تبدو
وكأنها عثرات، يمكن أن تقودك إلى الاقتراب من حضن إلهنا المحب.