|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
"حَتَّى وَلَوْ سِرْتُ فِي الْوَادِي الْمُظْلِمِ لاَ أَخَافُ شَرًّا، لأَنَّكَ أَنْتَ مَعِي، وَعَصَاكَ وَعُكَّازُكَ يُعَزِّيَانِي". يجد صاحب المزامير العزاء في حضور الله' حتى في خضم أحلك وديان الحياة وأكثرها وحدة. حماية الله وإرشاده يوفران الراحة والطمأنينة. |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
يا وديان يا جبال هيا نهتف لإلهنا |
مزمور 75 | أنت أب ورؤوف وديان عادل |
وجدان الرُّعاة الوليد الجديد |
من أجلك صُلبت، ومن أجلك دُفنت |
جميلة هي الحياة عندما ترى شخصاً يتغير للأفضل من أجلك ♡ |